|
17-12-12, 05:03 PM | #1 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في مستوى متقدم | |
صفحة الإستفسارات العلمية الخاصة بالأجرومية2
حياكن الله طالبات مادة الأجرومية2 بإذن الله ستكون هذه صفحة الإستفسارات العلمية الخاصة بمادة الأجرومية2 للشيخ علي الجلابنة -حفظه الله - فمن تجد في نفسها أي استفسار خاص بالمادة أو أي شيء استشكل عليها أثناء الحصة فلتضع سؤالها في هذه الصفحة . وسيتكلف الشيخ بإذن الله على الإجابة عليها وفق الله الجميع لما يحبه و يرضاه |
25-04-13, 03:58 PM | #2 |
معلمة بمعهد خديجة
مستشارة في معهد العلوم الشرعية |طالبة في المستوى الثاني بمعهد لعلوم الشرعية 2 | |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا بارك الله فيكم في الواجب لم أفهم المقصود ب ( في محل ) قد أخذنا أن الأسماء الخمسة إما تعرب بالحروف ( نيابة عن حركة الإعراب الأصلية) بالواو أو الألف أو الياء .. إذا تحققت الشروط العامة والخاصة وإما بالحركات .. في حال اختل شرط وأخذنا أن تكون مثلا شبه الجملة في محل رفع مبتدأ أو خبر .. أما (في محل) ............. فلم أفهم ما معناه ولا ما علاقته بالأسماء الخمسة لو تكرمتم فضلا منكم أن توضحوا لنا المطلوب في الواجب وجزاكم الله خيرا |
03-05-13, 10:25 PM | #3 | |
حفظه الله تعالى
تاريخ التسجيل:
04-12-2012
المشاركات: 234
|
اقتباس:
|
|
26-04-13, 09:32 PM | #4 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية| |
السلام عليكم شيخنا الفاضل
أود أن أسأل عن أمر في المتن - باب المبتدأ والخبر- وجدتُ في متن عندي لفظة : نحوَ قولِك زيدٌ قائمٌ - فنحوَ -بالفتح - وقولِك - اللام مجرورة - وفي نفس البابِ موجود نحوُ قولُكَ - بضم الواو - في نحوُ واللام في قولُك فأيهما أصح ؟ أن نقولَ : نحوَ قولِك أو نحوُ قولُك أو نحوُ قولِك وجزاكم الله خيرا |
03-05-13, 09:59 PM | #5 | |
حفظه الله تعالى
تاريخ التسجيل:
04-12-2012
المشاركات: 234
|
اقتباس:
والذي أراه راجحا فيها هو ما ذكره أخونا أبو قصي في ملتقى أهل الحديث حيث قال : لـ ( نحو ) ، و ( مثل ) وشبهِهِما حالتانِ : الأولى : أن تأتيَ بعد تمامِ الكلامِ . الثانية : أن تأتيَ قبلَ تمامِ الكلامِ . * فإن جاءت بعدَ تمامِ الكلامِ ، كقولِك : ( الفاعل مرفوعٌ ؛ نحو " ذهبَ الرجلُ " ) ، فيجوزُ فيها الوجهانِ : الرفعُ ، والنصبُ . = أما النصبُ ، فلأنَّها كلمةٌ واقِعةٌ في جملةٍ مكمِّلةٍ لجملةٍ قبلَها . وما كان كذلكَ ، جازَ نصبُه، سواءٌ كانَت الجملةُ توكيديَّةً ؛ نحوَ : ( هذا ابني حقًّا ) . ومنه قوله تعالى : (( وعدَ الله لا يخلف الله وعدَه )) ، وقوله : (( صنع الله الذي أتقن كلَّ شيء )) ، أو تشبيهيةً ؛ نحوَ قولِ امرئ القيس بنِ حُجْرٍ الكِنديِّ : نطعنُهم سلكَى ومخلوجةً *** كرَّك لأمينِ على نابلِ وكقولِ عُروةَ بنِ الورْدِ العبْسيِّ : وإن بعُدوا لا يأمنون اقترابَهُ *** تشوُّفَ أهلِ الغائبِ المتنظَّرِ أو تمثيليةً . ويدخُلُ في التمثيليةِ موضِعُ المسألةِ ( نحو ) ، و ( مثل ) . وتُعرَبُ في هذه الأنواعِ مفعولاً مطلَقًا ، عاملُه فِعلٌ محذوفٌ حذفًا واجبًا ، وتقدِّرُه من جنسِ المصدرِ ؛ فعلى هذا تقدِّره في موضِع المسألة ( ينحو ) . وهذه الأنواعُ يجمعُ بينَها أنَّها تفصيلٌ لكلامٍ مجمَلٍ قبلَها ، فيهِ دَليلٌ عليها ، ولو باللزومِ . ألا ترَى أنَّك لو سمعتَ قائلاً يقولُ : ( الفعل المضارع يُجزم إذا دخلت عليه " لم " ) ، ثم سكَتَ ، أمكنكَ أن تستخرجَ لذلكَ مِثالاً ؛ وإن لم يكن لك بذلك سابقُ علمٍ = إذا عرفتَ معنَى الجزْمِ . فإذا قالَ بعدَها : ( نحوَ : لم يذهبْ ) لم يزِد إلى علمِك علمًا ؛ ولكنَّه أطنبَ ، وفصَّلَ ، ودرأ الرِّيَبَ ، وحملَ عنك مئونةَ النظرِ في اللوازمِ ؛ فلذلكَ امتنعَ ذِكر الفعلِ فيها ؛ إذ كان ذكرُه لغوًا . ويجوزُ أن تعربَه حالاً ، وتُؤوِّله بمشتقٍّ نكرةً ، كما أولتَه في قولِك : ( مررتُ برجلٍ مثلِك ) ؛ أي : مماثلٍ لكَ . أما إعرابُها مفعولاً بهِ لفعلٍ محذوفٍ تقديرُه ( أعني ) ، فلا يصِحُّ ، لأنَّه تقديرٌ غيرُ جارٍ على كلامِ العربِ ، ولا موافقٍ أقيستَها . ولو أجزناه ، لجاز أن يقال : ( جاء رجلٌ محمدًا ) على تقديرِ ( أعني محمدًا ) . = وأما الرفعُ ، فعلى أن تعربَه خبرًا لمبتدأ محذوفٍ ، تقديرُه ( وذلكَ ) أو ( وهذا ) . وإنما جازَ حذفُ المبتدأ هنا للقرينةِ المقاليَّة ، لأنَّ في ما تقدَّم من الكلامِ دَليلاً عليهِ . وقد قرئ : (( ذلك عيسى بن مريم قول الحقِّ )) برفعِ (( قول )) ونصبِهِ ؛ فالرفع على أن يكون خبرًا لمبتدأ محذوف ، والنصبُ على أن يكون مفعولاً مطلَقًا لفعلٍ محذوفٍ . وقرئ أيضًا : (( صبغة الله )) برفع (( صبغة )) ونصبها . وقرئ أيضًا : (( وابن السبيل فريضة من الله )) برفع (( فريضة )) ونصبها . كلُّها على التقدير المتقدِّمِ . * فإن جاءت قبلَ تمام الكلامِ ، فإنك تعربُها بحَسَب موقِعِها ؛ تقولُ : ( الاسمُ مثلُ زيدٍ دالٌّ على ذاتٍ ) ؛ فتعربُ ( مثل ) نعتًا لـ ( الاسم ) وإن كانَ غيرَ موافقٍ له ؛ إذ ( مثل ) ، و ( غير ) ، و ( نحو ) من الكلمات الموغلة في الإبهامِ ؛ فلا يُشترَط فيها ذلكَ ؛ ألا ترى أنك تقولُ : ( مررت برجال مثلِك ) ، و ( رجلين مثلِك ) على تأويلِها بمشتقّ نكرةٍ موافقٍ . وحكى سيبويه من الصفةِ : ( ما يحسن بالرجلِ مثلِك أن يفعلَ ذاك ) . وتؤوِّلُه بالمعرفةِ المشتقّة ؛ أي : بالرجلِ المماثلِ لكَ . ومنه قوله تعالى : (( صراط الذين أنعمتَ عليهم * غيرِ المغضوبِ عليهم )) . ويجوز أن تجعلَه بدلاً من ( الاسم ) ، ويجوز أيضًا أن تجعلَه حالاً على تأويلِه بالنكرةِ . وتقولُ أيضًا : ( هذا الشيءُ مثلُ ذلك الشيء ) ؛ فتعربُ ( مثل ) خبرًا . وتقولُ : ( سرتُ نحوَ البيت ) ؛ فتعربُ ( نحو ) ظرفَ مكانٍ . وعلى هذا القياسُ . والله أعلم . |
|
28-04-13, 02:15 PM | #6 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية| |
السلام عليكم ورحمة الله
حيّاكم الله شيخنا الفاضل عندي سؤالين بارك الله فيكم 1- عندي في نسخة لدار الإمام مالك بالجزائر -1426هـ مكتوب : واضرب لله - ويقوم غلامي لله - وليتَ عمرًا شاخصٌ لله لاحظتُ إضافة كلمة* لله* ولم أجدها في النُّسخ الاخرى !؟ فهل هذه الكلمة ثابتة ؟ وإذا كانت غير موجودة فلمَ أضافوها ؟ 2- ذكرتم لنا في المحاضرة السابقة أن الأسماء الخمسة إذا لم تكن مفردة أعربت بالحركات الظاهرة أي إذا كانت مثنى أو جمعا سواء جمع مذكر سالم أو جمع تكسير . لكن شيخنا المثنى يُعرب بالحروف وليس بالحركات ووجدت في كتاب التحفة السنية أن كلمة أبٌ وأخٌ مثلا تعرب بالحروف إذا كانت جمعَ مذكر سالم فنقول هؤلاءِ أبونَ وأخونَ ورأيتُ أبينَ وأخينَ فلم يبقَ غير جمع التكسير الذي يُعرب بالحركات الظاهرة هل هذا صحيح شيخنا بارك الله فيكم ؟ |
14-05-13, 02:40 PM | #7 | |
حفظه الله تعالى
تاريخ التسجيل:
04-12-2012
المشاركات: 234
|
اقتباس:
وسأنظر بقية المسائل بقية يومي هذا أو أيامي ... على حسب عدم انشغالي واعذروني ... فإني مشغول ... |
|
03-05-13, 10:32 PM | #8 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية| |
جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك فيكم وفي علمكم
رأيت سؤالكم لطالبات نحو 1 بخصوص كلمة هاتي هل تكتب بالياء أم لا وكنتُ أنا من كتبتها لهنّ لما وضعتُ لهنّ الأسئلة ، وهم قاموا بنسخ الأسئلة فقط ورأيت سماحتكم في الواجب الأول انكم كتبتموها بدون ياء وكنت أريد سؤاالكم عن السبب ؟ فبحثت في الأمر قليلا لكني لم أفهم معظمه وما فهمته أنه يجوز أن تكتب بالياء وقد جاء في القرءان الكريم كتباتها بالواو وقال العكبري في التبيان: ((هَاتُوا) : فِعْلٌ مُعْتَلُّ اللَّامِ ; تَقُولُ فِي الْمَاضِي هَاتَى يُهَاتِي مُهَاتَاةً ، مِثْلُ رَامِي يُرَامِي مُرَامَاةً ، وَهَاتُوا مِثْلُ رَامُوا ، وَأَصْلُهُ هَاتِيُوا ، ثُمَّ سُكِّنَتِ الْيَاءُ ، وَحُذِفَتْ لِمَا ذَكَرْنَا فِي قَوْلِهِ اشْتَرَوْا وَنَظَائِرِهِ ، وَتَقُولُ لِلرَّجُلِ فِي الْأَمْرِ : هَاتِ مِثْلُ رَامِ ، وَلِلْمَرْأَةِ هَاتِي مِثْلُ رَامِي ، وَعَلَيْهِ فَقِسْ بَقِيَّةَ تَصَارِيفِ هَذِهِ الْكَلِمَةِ ، وَهَاتُوا فِعْلٌ مُتَعَدٍّ إِلَى مَفْعُولٍ وَاحِدٍ ، وَتَقْدِيرُهُ : أَحْضِرُوا .) لكني لم أدرِ هل هي اسم فعل أم فعل امر ؟ وهل الأصح ان تكتب بالياء أم بدونها ؟ أرشدوني بارك الله فيكم ونفع بكم |
14-05-13, 12:48 PM | #9 | |
حفظه الله تعالى
تاريخ التسجيل:
04-12-2012
المشاركات: 234
|
اقتباس:
وقد سألته لإحدى أخواتك متعمدا فأجابت إجابة موفقة ... لكن أقول لك على وجه التفصيل السريع في هذه المسألة وحتى يستفيد الباقي - أقصد ممن ترتاد هذه الصفحة - : قال ابن هشام في كتابه الماتع : شرح قطر الندى وبل الصدى (ص: 31) : وَأما (هَات) و(تعال) فعدهما جمَاعَة ( قلت "علي" : القائل هو الزمخشري وحجته استعمالهما بلفظ واحد للمفرد والمثنى والجمع، وإبراز الضمير معهما؛ لِشدة شبههما بالفعل ، والصحيح خلافه وهو ما ذكره العلامة ابن هشام بعد قليل ): من النَّحْوِيين فِي أَسمَاء الْأَفْعَال ، وَالصَّوَاب : أَنَّهُمَا فعلا أَمر ، بِدَلِيل أَنَّهُمَا دالان على الطّلب ، وتلحقهما يَاء المخاطبة . أظن أننا هكذا نكون قد وضحنا المسألة ...
تَقول : هَاتِي وتعالي . وَاعْلَم أَن آخر هَات مكسور أبدا إِلَّا اذا كَانَ لجَماعَة المذكرين فَإِنَّهُ يضم ، فَتَقول : هَات يَا زيد وهاتي يَا هِنْد وهاتيا يَا زَيْدَانَ أَو يَا هندان وَهَاتين يَا هندات كل ذَلِك بِكَسْر التَّاء ، وَتقول هاتوا يَا قوم بضَمهَا ، قَالَ الله تَعَالَى قل هاتوا برهانكم . وَأَنَّ آخر تعال مَفْتُوح فِي جَمِيع أَحْوَاله من غير اسْتثْنَاء ، تَقول : تعال يَا زيد وتعالي يَا هِنْد وتعاليا يَا زَيْدَانَ وتعالوا يَا زيدون وتعالين يَا هندات كل ذَلِك بِالْفَتْح قَالَ الله تَعَالَى قل تَعَالَوْا أتل وَقَالَ تَعَالَى فتعالين أمتعكن وَمن ثمَّ لحنوا من قَالَ تعالي أقاسمك الهموم تعالي بِكَسْر اللَّام . قلت "علي" : فتلخص لنا أن : أن "هاتِ" -بكسر التاء- فعل أمر بمعنى ناول ، و"تعالَ" -بفتح اللام- أمر بمعنى أقبل؛ لِقبولهما ياء المخاطبة، وهما مبنيان على حذف حرف العلة ، وأما إشكالية تصرفهما للماضي والمضارع فقد قال العلامة الأشموني في شرحه على الألفية وهو يتكلم عن (هات و تعال) : " بل هما فعلان غير متصرفين " . |
|
05-05-13, 07:47 PM | #10 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية| |
حيّاكم الله شيخنا
عندي سؤال بخصوص كلمة في المتن وجدتها في نسخة قديمة عندي يالجر وفي نسخة أخرى جديدة بالرفع ولم أدرِ أيهما أصح ولماذا ؟ في باب النعت : في النسخة القديمة : ....نحوُ زيدٍ ومكةَ .....كل ما صلح دخول الألف واللام عليه نحوُ الرجلِ والفرسِ في النسخة الجديدة : ...نحوُ زيدٌ ومكةَ ...... كل ما صَلَح دخول الألف واللام عليه نحوُالرجلُ والفرسُ فأيهما أصح شيخنا بالرفع أم بالجر ولماذا ؟ وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[إعلان] صفحة الإستفسارات العلمية الخاصة بالأجرومية1 \\مراحل قديمة\\ | أم حسين عبد الله وزينب | أرشيف الفصول السابقة | 24 | 06-01-14 08:27 PM |
[إعلان] صفحة الإستفسارات العلمية | صوفيا محمد | مادة الأربعين النووية ( 1 ) | 0 | 21-10-13 11:14 AM |
[إعلان] صفحة الاستفسارات العلمية الخاصة بمادة فقة الصيام/قديم | إباء | فقه الصيام | 16 | 12-06-13 02:37 PM |