|
10-09-07, 07:40 PM | #1 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
07-08-2007
المشاركات: 767
|
$$ الملفسون !!!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
/ \ / \ لتكن معاملتك مع الناس بالأخلاق الحسنة فإنك بهذه الأخلاق تكتسب ودهم و تأمن شرهم و تحافظ على رصيد حسناتك* [line] * كيف تطيل عمرك الانتاجي : تأليف محمد بن إبراهيم النعيم |
10-09-07, 08:57 PM | #2 |
|مديرة معهد العلوم الشرعية|
|
نور الله قلبك يا انوار ................. ورد22
وبارك الله فيك ولك على تذكيرنا بهذا الحديث الشريف الله صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم المصيبة ان الذنوب في حق العباد لا تغفر الا من المظلوم نفسه باستسماحه ورد حقه اللهم عفوك وغفرانك يا رب |
11-09-07, 02:10 PM | #3 | ||
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
07-08-2007
المشاركات: 767
|
اقتباس:
عليه أفضل الصلاة و السلام اقتباس:
أما الحقوق المعنوية كالغيبة و غيرها فإن علم المظلوم بها فلا بد من الاعتذار إليه و إذا لم يعلم المظلوم بها فعليه السكوت عنها أي عدم إخباره بها حتى لا تقع بينهما البغضاء و العداوة و أن يفعل مع المظلوم حسنات كالدعاء و الاستغفار . و طبعاً قبل هذا كله لا بد من التوبة و الندم على ما مضى قال الحسن البصري :" كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته " المعاصي المتعلقة بحقوق العباد و شكراً لك عزيزتي على الإضافة الرائعة التي فتحت لنا أبواب البحث و الاستزادة من العلم |
||
11-09-07, 05:13 PM | #4 |
|مديرة معهد العلوم الشرعية|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعدما قرات الاجابة عن المعاصي المرتكبة بحقوق العباد ..ربما تهدا النفس قليلا فكم من مرة كنا نسهو عما نقول ولا نلقي له بالا وعندما نترك المجلس نتذكر اننا قد جئنا بسيرة فلان وفلان... حتى ولو بالخير واحيانا ننقده وننسى انفسنا واخطائنا وعيوبنا ..... فاستغفر الله ولكن لا يطمئن القلب ابدا لما قرات عن عذاب القبر بسبب الغيبة. وهانحن على ابواب الشهر الفضيل نرجو من الله العفو والمغفرة من كل ذنب انه مجيب الدعاء ورد22 |
11-09-07, 06:44 PM | #5 | |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
07-08-2007
المشاركات: 767
|
اقتباس:
أختي العزيزة اليمان ... ردك هذا ...جعلني أعود بالذاكرة للوراء قليلاً ... إلى يوم لن أنساه ما حييت... كنت أبحث عن معبر رؤى ... لتفسير رؤيا ... و الحمد لله تم لي تعبير الرؤيا ... كان محتواها رسالة ... أذهلتني ... بل كنت مصدومة منها!!!... قال المعبر : " الله يهديك أحذري الغيبة " قلت : يا شيخ أنا لا أغتاب ... قال :هذا تفسيرها ... جلست بيني و بين نفسي أيام ... أقلب فيها صفحات حياتي ... أبحث عن هذه الغيبة التي حذرت منها... كان مفهومي للغيبة إنها كلام عن شخص بما ليس فيه ... و كانت هنا الصدمة ... عندما عرفت الفرق بين الغيبة و البهتان !!!! عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال لما سئل عن الغيبة قال :" ذكرك أخاك بما يكره" ، قيل يا رسول الله : إن كان في أخي ما أقول؟ قال: " إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، و إن لم يكن فيه فقد بهته" و عن عائشة قالت : قلت للنبي حسبك من صفية ( زوج النبي) كذا و كذا - تعني أنها قصيرة - فقال النبي صلى الله عليه و سلم :" لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته". يــا الله ... عندما انتقد أخوتي عند أبي و أمي ... كنت أغتاب !!! يــا الله ... عندما أشتكي لصديقتي عن تصرف بعض أقاربي ... كنت أغتاب !!! يـــــا إلهي ما أرحمك بنا ... و ما ألطفك ... أختي اليمان ... هذه الرسالة لم و لن أنساها ما حييت و أسأل الله لي و لكم السلام و العافية في الدنيا و الأخرة ... اللـــهم آمين |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|