|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
04-05-09, 11:51 AM | #1 |
|نتعلم لنعمل|
|
الألباني: امتناع الفتيات المسلمات من التعدد, فكرة خطيرة جدا
قال تعالى في سورة النساء : { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } . نصيحة غالية من العلامة الألباني - رحمة الله عليه - للشباب والشابات . للإستماع من هنا : أو : أو : قال الشيخ ناصر الألباني - رحمة الله عليه - : الشاهد أن فكرة امتناع الفتيات المسلمات من التعدد, هذه فكرة خطيرة جدا, ومخالفة للشريعة الإسلامية وعليهن أن يطرحوا الأهواء الشخصية وأن يُخضعوا أنفسهن للأحكام الشرعية وإلاّ فلن يكونون مسلمات حقا صالحات كما قد يدعي منهن أنها ملتزمة ولكنها إذا وُجهت لمثل هذا الحكم الشرعي استنكفت والله عز وجل يقول في القرآن الكريم : { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } . فنحن ننصح الشبّات بل الشابات أن يرفعوا عن أفكارهم قضية عدم جواز التعدد الاّ لضرورة بل هو جائز بدون ضرورة, وذلك خير للشباب المسلم ولو من الناحية الشهوانية أن يقضي وطره بالحلال بالزوجة الثانية خير له بأن يقضي وطره بالحرام بأن يتخذ خليلات وصاحبات بالحرام, والله المستعان غيرة المرأة وكراهة أن يتزوج زوجها لا يقدح في إيمانها لكن يجب أن ترضى وتؤمن بقضاء الله وقدره بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فهذه ورقة فيها إجابة على من يسال هل غيرة المرأة تعارض الإيمان وهي جزء من رسالة طويلة حول غير المرأة وتعدد الزوجات وليكن في العلم أنها ليست دعوة للنساء للاستسلام للغيرة فكثير مما يصدر من النساء يكون من تزيين الشيطان للإفساد وكثيرا ما عنست المرأة بسبب رد الخاطب الصالح بسبب أنه متزوج وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتاكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد عريض أخرجه الترمذي وابن ماجه وغيرهما وكم تعرضت المرأة للفتن وللفساد بسبب رد الكفء !! هذه الرسالة ليست دعوة للنساء للاستسلام للغيرة ولكن منعا لسوء الظن بالمرأة الصالحة التي تغار على زوجها !! فلا يصح اتهامها بأنها تحارب السنة أو تكره السنة حديثي عن الغيرة ليس عمن تكره مشروعية الزواج وتسعى لمنعه قال الإمام مسلم في صحيحه حدثنا أحمد بن عبدالله بن يونس وقتيبة بن سعيد. كلاهما عن الليث بن سعد. قال ابن يونس: حدثنا ليث. حدثنا عبدالله بن عبيدالله بن أبي مليكة القرشي التيمي؛ أن المسور بن مخرمة حدثه؛ أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر، وهو يقول "إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم، علي بن أبي طالب. فلا آذن لهم. ثم لا آذن لهم. ثم لا آذن لهم. إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم. فإنما ابنتي بضعة مني. يريبني ما رابها. ويؤذيني ما آذاها". 94 - (2449) حدثني أبو معمر، إسماعيل بن إبراهيم الهذلي. حدثنا سفيان عن عمرو، عن ابن أبي مليكة، عن المسور بن مخرمة. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إنما فاطمة بضعة مني. يؤذيني ما آذاها". 95 - (2449) حدثني أحمد بن حنبل. أخبرنا يعقوب بن إبراهيم. حدثنا أبي عن الوليد بن كثير. حدثني محمد بن عمرو بن حلحلة الدؤلي؛ أن ابن شهاب حدثه؛ أن علي بن الحسين حدثه؛ أنهم حين قدموا المدينة، من عند يزيد بن معاوية، مقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما، لقيه المسور بن مخرمة. فقال له: هل لك إلي من حاجة تأمرني بها؟ قال فقلت له: لا. قال له: هل أنت معطي سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فإني أخاف أن يغلبك القوم عليه. وايم الله! لئن أعطيتنيه لا يخلص إليه أبدا، حتى تبلغ نفسي. إن علي بن أبي طالب خطب بنت أبي جهل على فاطمة. فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخطب الناس في ذلك، على منبره هذا، وأنا يومئذ محتلم، فقال "إن فاطمة مني. وإني أتخوف أن تفتن في دينها". قال ثم ذكر صهرا له من بني عبد شمس. فأثنى عليه في مصاهرته إياه فأحسن. قال "حدثني فصدقني. ووعدني فأوفى لي. وإني لست أحرم حلالا ولا أحل حراما. ولكن، والله! لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله مكانا واحدا أبدا". 96 - (2449) حدثنا عبدالله بن عبدالرحمن الدارمي. أخبرنا أبو اليمان. أخبرنا شعيب عن الزهري. أخبرني علي بن حسين؛ أن المسور بن مخرمة أخبره؛ أن علي بن أبي طالب خطب بنت أبي جهل. وعنده فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فلما سمعت بذلك فاطمة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت له: إن قومك يتحدثون أنك لا تغضب لبناتك. وهذا علي، ناكحا ابنة أبي جهل. قال المسور: فقام النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته حين تشهد. ثم قال "أما بعد. فإني أنكحت أبا العاص ابن الربيع. فحدثني فصدقني. وإن فاطمة بنت محمد مضغة مني. وأنما أكره أن يفتنوها. وإنها، والله! لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل واحد أبدا". قال، فترك علي الخطبة. @@@ @@##@@ @@@ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " وأما غيرة النساء بعضهن من بعض فتلك ليس مأمورا بها لكنها من أمور الطباع كالحزن على المصائب وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال : " كلوا ، غارت أمكم " لما كسرت القصعة . وقالت عائشة أولا يغار مثلى على مثلك وقالت ما غرت على امرأة ما غرت على خديجة وعن فاطمة أنها قالت للنبي صلى الله عليه و سلم إن الناس يقولون إنك لا تغار لبناتك لما أراد على أن يتزوج بنت أبي جهل و خطب النبي صلى الله عليه و سلم وذكر صهرا له من أبي العاص وقال حدثني فصدقني ووعدني فوفاني و قال : إن بني العاص استأذنوني في أن يزوجوا بنتهم عليا واني لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي ويتزوج ابنتهم والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل أبدا فهذه الغيرة التي جاءت بها سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم " انتهى من ك الاستقامة ## @ ## قال الحافظ ابن القيم رحمه الله: " الرجل إذا شرط لزوجته أن لا يتزوج عليها ، لزمه الوفاءُ بالشرط ، ومتى تزوَّج عليها، فلها الفسخ " من ك زاد المعاد منقول التعديل الأخير تم بواسطة مروة عاشور ; 04-05-09 الساعة 11:56 AM |
05-05-09, 07:14 AM | #2 |
|نتعلم لنعمل|
|
جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ ..
.
|
05-05-09, 12:20 PM | #3 |
|نتعلم لنعمل|
|
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الحساس
الاشكالية ليست في التعدد الاشكالية في بمن يعدد بها هذا فقط رأيي بارك الله فيك أختي |
05-05-09, 04:08 PM | #4 |
~نشيطة~
|
الله المستعان
|
05-05-09, 04:24 PM | #5 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
11-06-2008
الدولة:
الجزائر ..البليدة .
العمر: 38
المشاركات: 330
|
المرأة الان صارت تحكم على التعدد من خلال المعددين..
للأسف كل المعددين في هذا الزمن الا من رحم الله . يأتي بالثانية فيهمل الأولى ... او يأتي بالثانية ولايمر شهرين او ثلاث الا وطلقها .وهذا يحصل كثيرا.وكأن هذه المرأة مجرد عبث ولهو. ولو ان المعددين التزموا بسنة رسول الله وهديه في معاملته لأزواجه وعدله بينهن لصلح حال كل البيوت التي تهدد اليوم بالدمار. نسأل الله الهداية والثبات . |
23-05-09, 12:57 PM | #6 |
~صديقة الملتقى~
|
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك |
27-05-09, 07:28 PM | #7 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
27-05-2009
المشاركات: 6
|
السلام عليكم
هذه أول مشاركة لي بينكم بهذا المنتدى الملى بالروحانيه وسمو الروح التعداد موضوع حساس وخاصة للمراه موضوع اتت به الاباحه حتى لايقف النوع البشري ولاتتعطل امة محمد قد ينسى او يتنسى الرجال حفظهم الله ماوراء التعداد ولكنهم لاينسون التعداد بحد ذاته اولا للتعداد شروط وواجبات للرجال لابد الالتزام بها قد يراها البعض على ان التعداد متعة لاتتعدى حدود اكل وشرب ورضاء الزوجه الاولى وشباك الزوجة الثانيه ولكن لكل رجل قبل ان يقدم على الزواج من الآخرى ان ينظر حول نفسه هل يستطيع الزواج وهل هو عنده المقدره الماليه والجسديه والقوه الغريزيه حتى يوفي اشباع الاثنتين من جميع النواحي بل الثلاث والاربع هل له المقدره الكلاميه والذاكره القويه حتى يعلم مايقوله لاحداهن حتى ينقله للاخرى دون نسيان او تفريط أو له عين صادقه ماينظره بوجه الواحده حتى يوجه للاخرى نفس سهام النظرة التي نظرها لواحدة منهن قد يحضرني مافعله النبي بزوجته سوداء بنت زمعة مع السيده عائشة رضي الله عنها عندما كان يضع رجله الكريمه على حجر سوداء ورجله الاخرى على السيدة عائشة وسوداء بنت زمعة تبلغ من العمر الثمانين والسيدة عائشه تبلغ من العمر اقل من العشرين صلى الله عليه وسلم أسفة على الاطاله نصيحه ايها الرجال المعددون لاتنجرفوا وراء اهواء قلوبكم فما وراكم نساء قوارير مهما بلغوا من العمر عتيا م |
29-05-09, 11:47 PM | #8 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
18-05-2009
الدولة:
مصر
المشاركات: 25
|
باركَ الله فيكِ أختى الغالية ( أمة الشكور ) ونفع بكِ المسلمين والمسلمات.
وبفضل الله أؤيدك فى كل ما ذكرتى بل بفضل الله أدعوا إليه وأذكر أخواتى بقول النبى (صلى الله عليه وسلم):أحب الأعمال إلى الله سرورٍ تدخله على مسلم.......الحديث فكل مسلمة أنعم الله عليها بنعمة الزوج ينبغى عليها أن تشكر رب العالمين على هذة النعمه ويكون الشكر بالعمل فتتنازل عن جزء من سعادتها فتزوج أختها( العانس أو الأرمل أو المطلق ) بزوجها من أجل أدخال السعادة على أختها المسلمة فيكون هذا العمل من أعظم الأعمال التى تتقربين بها إلى الله سبحانه وتعالى . وأنقل لكل أخت مسلمة نداء عانس أكتوت بنار العنوسة تقول( أنقذونا من نار العنوسة فنحن بشر مثلكم نحس ونتألم أسترونا أرحمونا) ثم توجة نداء لكل مسلمة فتقول ( وهذه كلمة اوجهها الى أختي المسلمة المتزوجة.. احمدي الله على هذه النعمة لانك لم تجربي نار العنوسة واقول لك وارجو الا تغضبي اذا اراد زوجك الزواج من اخرى لا تمنعيه بل شجعيه أنا اعرف ان هذا صعب عليك ولكن احتسبي الاجر عند الله انظري الى حال اختك العانس والمطلقة والارملة من لهم اعتبريها اختك وسوف تنالين الاجر العظيم بصبرك.. تقولين لي يأتي اعزب ويتزوجها اقول لك انظري الى احصائيات السكان أن عدد النساء اكثر من الرجال بكثير ولو تزوج كل رجل بواحده لاصبح معظم نسائنا عوانس لا تفكري في نفسك فقط بل فكري في اختك ايضا اعتبري نفسك مكانها. تقولين لا يهمني كل هذا المهم الا يتزوج علي اقول لك اليد التي في الماء ليست كاليد التي في الرمضاء.. وماذا يحدث لو تزوج عليك.. اعلمي أن الدنيا فانية والاخرة باقية لا تكوني انانية لا تحرمي اختك من هذه النعمة لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه والله لو جربت نار العنوسة ثم تزوجت لسوف تقولين لزوجك تزوج باختي واسترها ).. أسأل الله أن يستر جميع بنات المسلمين وأن يرزقهن الزوج الصالح. آمين. التعديل الأخير تم بواسطة حفيدة أمهات المؤمنين ; 29-05-09 الساعة 11:53 PM |
30-05-09, 12:29 AM | #9 |
|نتعلم لنعمل|
|
هذه مشاركتي الثانية في هذا الموضوع واعيد واقول ليس المشكلة في التعدد وإنما فيما يعدد بها ولكن هذا المقطع للشيخنا محمد حسان حفظه الله يتكلم فيه عن التعدد
http://www.mashahd.net/view_video.ph...ic&category=mr |
31-05-09, 12:03 AM | #10 |
~مشارِكة~
|
بارك الله فيك اختي ام محمد ابراهيم الموضوع في غاية الاهمية وانا معك في الراي اسال الله ان يقوي ايماننا الله المستعان
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|