28-06-24, 12:58 PM | #41 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
08-01-2019
المشاركات: 8
|
واجب الأسبوع التاسع
وفاء رضوان سوره النساء من 148-152 عزيزه سورة النساء 155-159 رحاب سوره النساء من 170-172 اسماء دياب سوره الاعراف من 94-99 |
29-06-24, 06:44 AM | #42 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
08-01-2019
المشاركات: 8
|
واجب الأسبوع العاشر
رحاب سوره المائده من 1-2 عزيزه سوره المائده من 8-11 وفاء سوره المائده من 15-17 اسماء سوره الاعراف من 130-134 |
29-06-24, 10:16 AM | #43 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
06-01-2019
المشاركات: 95
|
مدارسه الاسبوع التامن
سوره الاعراف من الايه ١١-١٧ وَلَقَدۡ خَلَقۡنَٰكُمۡ ثُمَّ صَوَّرۡنَٰكُمۡ ثُمَّ قُلۡنَا لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ لَمۡ يَكُن مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ (11) فسر الشيخ معني كلمه (خلقناكم) وضح معني (صورناكم) فسر الشيخ سبب عدم سجود ابليس قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسۡجُدَ إِذۡ أَمَرۡتُكَۖ قَالَ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارٖ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ (12) فسر الشيخ توبيخ الله لإبليس وسؤاله عن عدم وجوده فسر برهان ابليس لدعوته الباطلة قَالَ فَٱهۡبِطۡ مِنۡهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَٱخۡرُجۡ إِنَّكَ مِنَ ٱلصَّٰغِرِينَ (13) وضح المقصود من كلمه منها وهي الجنه بين سبب خروج ابليس من الجنه في دار الطاهرين فقط فسر معني كلمه الصاغرين قَالَ أَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ (14 قَالَ إِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ (15) اعلان عداوه ابليس لله وادم وذريته ابتلاء الله للعباد ب ابليس قَالَ فَبِمَآ أَغۡوَيۡتَنِي لَأَقۡعُدَنَّ لَهُمۡ صِرَٰطَكَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ (16) وضح الشيخ المقصود ب( لهم) وصح معني ( الصراط المستقيم) ) ثُمَّ لَأٓتِيَنَّهُم مِّنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ وَعَنۡ أَيۡمَٰنِهِمۡ وَعَن شَمَآئِلِهِمۡۖ وَلَا تَجِدُ أَكۡثَرَهُمۡ شَٰكِرِينَ وضح المقصود ببدايه الايه وهي اتيان ابليس للعباد من جميع الجهات ليتمكن من اغوائهم بكل الطرق |
29-06-24, 10:20 AM | #44 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
04-05-2023
المشاركات: 50
|
بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع التاسع سورة النساء الآيات ( ١٧٠ - ١٧٢) العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى:(يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُمُ ٱلرَّسُولُ بِٱلۡحَقِّ مِن رَّبِّكُمۡ فَـَٔامِنُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمٗا (170) ١- بين المراد من الأمر في الآية، وذكر اشتمالها على ثلاثة أمور: * السبب الموجب للإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم وهو: - إن إرسال الرسول حق، فالعاقل يدرك أن مقتضى حكمته تعالى ورحمته إرسال الرسل للناس لهدايتهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور. -إن الشرع الذي جاء به الرسول حق، لاشتماله على ما لايمكن إدراكه إلا بالوحي والرسالة كالغيبيات والإخبار عن الله واليوم الآخر، واشتمال الأمر على كل وجه من وجوه الخير والصلاح، والنهي عن كل وجه من وجوه الشر و الفساد. * الفائدة من الإيمان بالرسول وهي أنه خير للمؤمنين عموما في البدن والقلب والروح، والمصالح الدينية والدنيوية وما يترتب عليه من الثواب العاجل لهم كالنصر والهداية، والثواب الآجل في الجنة والسعادة الأبدية. * المضرة من عدم الإيمان به ومايترتب عليه من الشر عموما والعقوبة المترتبة عليه في الدنيا كالضلال والخذلان وفي الآخرة من النار والشقاء الأبدي. ٢- بين العلاقة بين البصيرة والإيمان. ٣- أوضح أن ضرر الكفر يقتصر على صاحبه، لأن الله غني. ٤- ذكر المراد ب(فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ)، وفسر قوله : (عَلِيمًا حَكِيمٗا)، مبينا أنه يتجلى علمه وحكمته تعالي في معرفة من يستحق الهداية والضلال ووضعهما موضعهما. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى:(يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا (171) ١- بين المراد من النهي في الآية، وفسر قوله : ( لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ)، وذكر مثالا له وهو رفع النصارى لعيسى عليه السلام إلى مقام الربوبية. ٢- ذكر اشتمال قوله:( وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ) على ثلاثة أشياء: *النهي عن الكذب على الله. *النهي عن القول بلا علم عند الإخبار عن الله وأسمائه وصفاته. *الأمر بقول الحق فيما سبق. ٣- فسر قوله: (إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ) موضحا أن السياق يقتضي التصريح برسالته عليه السلام، وأنها أكمل الدرجات للمخلوقين وأعلاها. ٤- ذكر المراد ب(وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ) وما فيه من التشريف، والمراد ب (وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ)، مبينا بذلك حقيقة عيسى عليه السلام. ٥- أوضح أن الآية اشتملت على الأمر بالإيمان الحقيقي (بالله وبجميع الرسل)، والنهي عن التثليث، وبين حقيقته عند النصارى، والإخبار بما في الإيمان من خير ونجاة. ٦- فسر قوله :(إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ)، (سُبۡحَٰنَهُۥٓ)، (أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ)، (لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ)، (وَكِيلٗا). العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى:(لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدٗا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا (172) ١- فسر قوله :(لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ). ٢- بين أن الآية بها تنزيه لعيسى عليه السلام وللملائكة المقربين عن الاستنكاف والاستكبار عن عبادة الله ، وذكر أن حالهم هو الرغبة في عبادة الله ومحبته والسعي في ذلك بحسب أحوالهم، وافتقارهم إلى ذلك. ٣- ذكر أن رفع أي مخلوق فوق مرتبة الافتقار والعبودية لله تعالى يعد نقصا ومحلا للذم والعقاب. ٤- فسر قوله:(فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا) . والحمد لله رب العالمين التعديل الأخير تم بواسطة رحاب عبد الفتاح ; 29-06-24 الساعة 10:23 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 6 | |
أسماء دياب, أسماء عصام, رحاب عبد الفتاح, رؤى ميرغني, عزيزة مطاوع, وفاء رضوان علي |
|
|