الموضوع: بحث صلاة الليل والوتر
عرض مشاركة واحدة
قديم 30-04-13, 11:04 AM   #4
لبنى أحمد
| طالبة في المستوى الثالث |
افتراضي


نمادج لقيام الليل من المحاضرة الثانية لشيخة عبير عزمي حفظها الله.




الكيفيات الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم على وجه الديمومة " السنة الفعلية"

إما ثلاثة عشرة ركعة مثنى مثنى
وإما إحدى عشرة ركعة مثنى مثنى أو أربعا ثم أربعا ثم ثلاث



الكيفيات الثابثة من باب الجواز وليس على
وجه الديمومة.

ثلاثة عشرة ركعة : ثمانية مثنى مثنى ثم خمس متصلات لا يجلس إلا في الخامسة.

إحدى عشرة ركعة : تسع متصلات يجلس في الثامنة لتشهد الأول وفي التاسعة لتشهد الأخير ثم ركعتين وهو جالس.

إحدى عشرة ركعة : ركعتين ثم سبع متصلات يجلس في السادسة والسابعة ثم يركع ركعتين وهو جالس .

إحدى عشرة ركعة :
ست مثنى مثنى ثم خمس متصلات يجلس في الخامسة.

تسع ركعات: سبعة متصلات يجلس في في السادسة والسابعة ثم يسلم ثم يصلي ركعتين.

تسع ركعات :
أربع ثم ينام ثم خمس ثم ينام ثم يصلي سنة الفجر .

وورد عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر بأربع وثلاث وست وثلاث وعشر وثلاث ولم يكن يوتر بأكثر من ثلاثة عشر ركعة ولا أنقص من سبع.

وهذه السنة في قيام الليل وحتى في التراويح لكن يطيل القراءة.
وأن يزيد المرء فوق ذلك جائز لكنه خلاف الأولى .




الكيفيات التي قال صلى الله عليه وسلم بجوازها لكن لم يرد فعلها "السنة القولية"

قوله صلى الله عليه وسلم " فمن شاء فليوتر بخمس ومن شاء فليوتر بثلاث ومن شاء فليوتر بواحدة".

الحالة الأخيرة :
بالنسبة لشفع والوتر
كان يصلي ركعتين ثم ركعة ولو صلاها المرء متصلة لصح ذلك لكن بتشهد أخير فقط أما بالتشهدين فهو خلاف الأولى والبعض قال بكراهة ذلك.
والسنة هي الحالة الأولى وهي أن يفصل بينها بتسليم.
وكان يقرأ في الركعة الأولى سورة الأعلى وفي الثانية سورة الكافرون وفي الثالثة الإخلاص وأحيانا يقرأ في الثالثة المعوذات الثلاث .
وكل ذلك ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم.



وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
.



توقيع لبنى أحمد

التعديل الأخير تم بواسطة لبنى أحمد ; 11-05-13 الساعة 06:42 PM
لبنى أحمد غير متواجد حالياً