لقد وضعت الفوائد المطلوبة وسجلت سماعي للشريط قبل ما اضع الفوائد المسنبطة ,,,,
وكان عندي خطأ في حديث النعمان ابن بشير ,,
والصواب (إن الحلال بَيِّن وإن الحرام بَيِّن، وبينهما أمور مشتبهات، لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب ) رواه البخاري ومسلم.
وانا بإنتظاااار اللآآآلئ