[حبيبة مامتها]

ختاماً
رغم أغاريد الفرح في رياحين هبوب نسمته إلا إننا نُريد منكم قبل الختام ,
أن يكون هذا الشهر محطة حافلة بالخيرات والمسرات ولترقوا جميعا
حيث الوئام حيث دار السلام ,
ولتعيشوا لله عيشا هنئيا فلا خيبة لمن
عاش للرحمن ومات على الحياة في ظل عقيدته الاسلامية ,
لا يوجد ودآع وختام هُنا
ولتكون الامنيات هي نبراس العقود المتلئلئه على نحور الاحبة
فلتمضوا بـ الشهر كم يصنع له عقدا من احجار كريمة لن نراها هُنـا
إنما نتسلمها يوم الظلال يوم تسليم دروع الفوز بالفردوس وبنعيم الرحمن
فلتكن تلك الأماني هي العهد الذي بيننا نراكم حيث أمانيكم

مخرج
اشعلوا قنديلَ الهِمم وتوقَّدوا
فلحظَاتُ الرَّوْحَانِيَّةُ دنتْ
أرواحُنا عطشَى لنهر الرحمَة !
فشمِّروا

من لا يشكر الناس لا يشكُره الله
كُل الشكر لأختنـا صمت + أهيل البوح
ولكل من ساهم في إنتاج هذا العمل }

,’ فريق تطوير المصليات والملتقيات الدعويه ’,



مخرج
اشعلوا قنديلَ الهِمم وتوقَّدوا
فلحظَاتُ الرَّوْحَانِيَّةُ دنتْ
أرواحُنا عطشَى لنهر الرحمَة !
فشمِّروا

من لا يشكر الناس لا يشكُره الله