بارك الله فيكن اخواتي .
أما أنا فكان طريقي إلى العلم عن طريق زوجي باراك الله فيه . فقد أخبرني عن الملتقى و أعانني على التسجيل فيه .
كنت أقرأ بعض الكتب في ألدين لكن دون اجتهاد . كنا نتناقش كتيراً في التوحيد والفقه .... فوجدت نفسي لا أعلم شيئا. عاهدت نفسي على طلب العلم ومعرفة ديني بالدلائل . كما عزمت على حفض القران الكريم و بدأت والحمد لله . أنا أعمل وادرس في آن واحد شبكات الاتصال . وأخشى أن يؤثر على مثابرتي في تحصيل العلم . لكني بعون الله وبفضل جهودكن في الملتقى وبمساعدة زوجي سأكون بإذن الله طالبة مجدة .
|