أخواتي، حبيباتي وخصوصا الحبيبة "أم رحمة" التي افتقدتني وسط زحمة الحياة، أشكر لكن الفكرة والسؤال..
أما أنا فأفتقد نفسي بينكن مجددا في هذا الملتقى، وأسأل الله أن يبارك في الأعمار والأوقات..
نعم لم اعد أتمكن من الدخول كما كنت، لكن الملتقى مازال في قلبي أسرتي الثانية..
أشهد الله على محبتكن فيه، وبارك الله في كل جهودكن..
وشكر خاص للحبيبة "أم سكينة" التي أخبرتني عن سؤال أم رحمة عني في هذه الصفحة..
|