قال الشافعي - رحمه الله تعالى -
( رضى الناس غاية لا تدرك ، فعليك بالأمر الذي يصلحك فالزمه ، ودع ما سواه ، فلا تعانه ، فإرضاء الخلق لا مقدور ولا مأمور ، وإرضاء الخالق مقدور ومأمور ).
=========
قيــل :" إن من احتمل المحنة ورضي بتدبير الله تعالى في النكبة .. وصبر في الشــدة .. كُشِفَ له عن منفعتها ، حتى يقف على المستور عنه من مصلحتها "