العناصر التي ذكرها الشيخ -رحمه الله- في تفسير الآيات:
#{ وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ (١٨٩)}
-ما المقصود ب"وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ".
-وما المقصود ب"وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ".
🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
#{ إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَـٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ (١٩٠)}
-ذكر الشيخ أن في الآية حث العباد على عبادة من أجل العبادات.
-وذكر الشيخ حكمة وإشارة في إبهام قوله "لَـَٔایَـٰتࣲ".
-وهل يمكن لمخلوق الإحاطة بتفصيل آياته.
-ثم بعد التفكر علامَ تدل هذه العظمة والسعة في خلق الله وذلك الإنتظام في السير والحركة.
-ثم علامَ يدل ما فيها من الإحكام والإتقان وبديع الصنع.
-وايضا علامَ يدل ما فيها من المنافع للخلق.
-وعلامَ يدل كل ذلك مجتمعا.
-ذكر الشيخ لِمَ خص الله أولي الالباب بالآيات ومن هم.
🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
#{ ٱلَّذِینَ یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ قِیَـٰمࣰا وَقُعُودࣰا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمۡ وَیَتَفَكَّرُونَ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ رَبَّنَا مَا خَلَقۡتَ هَـٰذَا بَـٰطِلࣰا سُبۡحَـٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ (١٩١) }
-ما أنواع الذكر التي اشتملتها الآية.
-ولِمَ َیَتَفَكَّرُونَ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ. وذكر الشيخ أن في هذا دلالة على عبادة اختص بها اولياء الله العارفين.
-ما معنى "سُبۡحَـٰنَكَ".
-ما معنى "فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّار".
-لِمَ سألوا الوقاية من النار ولم يسألوا الجنة.
🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃