مدارسة الأسبوع الثالث من سورة آل عمران من الآية 147 إلى 149
147-وَمَا كَانَ قَوۡلَهُمۡ إِلَّآ أَن قَالُواْ رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسۡرَافَنَا فِيٓ أَمۡرِنَا وَثَبِّتۡ أَقۡدَامَنَا وَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ
1-ذكر الشيخ ما هو أعظم أسباب الخذلان.
2- وضح الشيخ تعريف الإسراف.
3-وضح أهمية التوكل والدعاء حتى مع الأخذ بالأسباب.
4-بيَّن الشيخ ماذا فعلوا لكي ينالوا النصر من الله سبحانه وبحمده.
148-فَـَٔاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا وَحُسۡنَ ثَوَابِ ٱلۡأٓخِرَةِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ
1-بيّن الفرق بين ثواب الدنيا وثواب الآخرة.
2-وضح نتيجة إحسانهم في الأعمال.
3-ذكر مثال من الآية للإحسان عند الجهاد.
149-يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن تُطِيعُواْ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمۡ عَلَىٰٓ أَعۡقَٰبِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ
1-بين قصد المنافقين والمشركين من رغبتهم في طاعة المؤمنين لهم.
2-وضح الشيخ بشارة الله لأوليائه.
3-ذكر الشيخ في هذه الآية الكريمة مثلًا من ولايته سبحانه لأوليائه.
4-وضح الشيخ كيف نصر الله المؤمنين في غزوة أحد.
5-بيّن أن نصر الله لعباده لا يخرج عن أمرين اثنين وذكر النصر المذكور في الآية من أي الأمرين.
|