[هاجر مصطفي حسين]

الاسبوع الثاني
{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ (128)
ذكر الشيخ من عناصر في تفسير هذه الآية:-
.وصف الشيخ ماحدث يوم أحد
.استشهد الشيخ بآيات يوضح تصرف نبيه مع المشركين
.ذكر الشيخ المقصود (أو يعذبهم فأنهم ظالمون)

وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (129)
ذكر الشيخ من عناصر في تفسير هذه الآية:-
.وضح المقصود(لله ما في السموات والأرض)
.وصف الشيخ مغفرته لبعض الناس وعذابه
.مناسبة ختام الآية باسمي الغفور الرحيم
للدلالة ع رحمة وإحسان الله بعباده

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (130)
ذكر الشيخ من عناصر في تفسير هذه الآية:-
.وضح الشيخ عدم انتفاع بالربا فكثير منه منع
.أهمية التقويم ف الاصلاح
وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (131)
.وصف جزاء أهل الكفر
. هل المعاصي تودي للكفر؟
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (132)
ذكر الشيخ من عناصر في تفسير هذه الآية:-
.استنتج الشيخ أن الرحمة تاتي بعد الطاعة

} [آل عمران : 128-132]