[حفيظة أحمد عبداللّه]

مدارسة الإسبوع الخامس
من الآية 1 إلى الآية 5 من سورة الجمعة

بسم الله الرحمن الرحيم
يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡمَلِكِ ٱلۡقُدُّوسِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ (1)

◾فسر الشيخ الآية
◾بين الشيخ أن الله يملك العالم العلوي والسفلي فالجميع مماليكه وتحت تدبيره
◾فسر الشيخ معنى: القدوس / العزيز (الحكيم
◾نوه الشيخ أن الأوصاف العظيمة تدعو لعبادة الله وحده لا شريك له

هُوَ ٱلَّذِي بَعَثَ فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمۡ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبۡلُ لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ (2)
◾وضح الشيخ المراد بالأميين
◾بين الشيخ أن آيات اللّه القاطعة موجبة للإيمان واليقين
◾وضح الشيخ معنى يزكيهم
◾بين الشيخ المقصود بالكتاب والحكمة

وَءَاخَرِينَ مِنۡهُمۡ لَمَّا يَلۡحَقُواْ بِهِمۡۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (3)
◾بين الشيخ المقصود بآخرين منهم لم يلحقوا بهم

ذَٰلِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ (4)
◾بين الشيخ بين الشيخ أن نعمة الدين هي أفضل من نعمة عافية البدن وسعة الرزق
◾بين الشيخ أن نعمة الدين هي نعمة الفوز والسعادة الأبدية

مَثَلُ ٱلَّذِينَ حُمِّلُواْ ٱلتَّوۡرَىٰةَ ثُمَّ لَمۡ يَحۡمِلُوهَا كَمَثَلِ ٱلۡحِمَارِ يَحۡمِلُ أَسۡفَارَۢاۚ بِئۡسَ مَثَلُ ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ (5)

◾وضح الشيخ معنى الآية
أن من حملهم الله التوراة من اليهود والنصارى ولم يقوموا بما حملوا به كمثل الحمار يحمل فوق ظهره أسفارا
◾بين الشيخ أن اللّه لا يرشد إلى مصالحه من كان الظلم وصفا له والعناد لهم نعتا.