[خلود خالد عبدالله حنفي]

وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ نَبَاتَ كُلِّ شَيۡءٖ فَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهُ خَضِرٗا نُّخۡرِجُ مِنۡهُ حَبّٗا مُّتَرَاكِبٗا وَمِنَ ٱلنَّخۡلِ مِن طَلۡعِهَا قِنۡوَانٞ دَانِيَةٞ وَجَنَّٰتٖ مِّنۡ أَعۡنَابٖ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُشۡتَبِهٗا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهٍۗ ٱنظُرُوٓاْ إِلَىٰ ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَيَنۡعِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمۡ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ@_@(99)@_@
* من الله على الناس بنزول المطر
* خروج الزروع الخضراء فى الأرض عند نزول المطر
* تنوع
* تنوع النخل والنباتات
* ذكر الحكمه فى قوله ( مشتبهاً وغير متشابه)
* الأمر بالنظر اللى الأشجار والثمار نظره تدبر
* تنوع الأشجار والثمار ايه يعتبر بها المؤمنون



وَجَعَلُواْ@_@لِلَّهِ@_@شُرَكَآءَ ٱلۡجِنَّ وَخَلَقَهُمۡۖ وَخَرَقُواْ لَهُۥ بَنِينَ وَبَنَٰتِۭ بِغَيۡرِ عِلۡمٖۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ@_@(100)@_@

* من الله على الناس بإرسال الآيات والرسل
* افتراء المشركين على الله الكذب ونسب له ولد
* تنزيه الله عز وجل من كل نقص وعيب


بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُۥ وَلَدٞ وَلَمۡ تَكُن لَّهُۥ صَٰحِبَةٞۖ وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءٖۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ@_@(101)

* نفى اتخاذ الله الصاحبه والولد


@_@ذَٰلِكُمُ@_@ٱللَّهُ@_@رَبُّكُمۡۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ فَٱعۡبُدُوهُۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ وَكِيلٞ@_@(102)
@_@لَّا تُدۡرِكُهُ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَهُوَ يُدۡرِكُ ٱلۡأَبۡصَٰرَۖ وَهُوَ ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ@_@(103)@_@قَدۡ جَآءَكُم بَصَآئِرُ مِن@_@رَّبِّكُمۡۖ فَمَنۡ أَبۡصَرَ فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ عَمِيَ فَعَلَيۡهَاۚ وَمَآ أَنَا۠ عَلَيۡكُم بِحَفِيظٖ@_@(104)@_@
•
العناصر :-
* جميع الأمور والمخلوقات تحت رعايه وتدبيره
* لا تحيط الأبصار بالله لعظمته
* احاطه الله عز وجل يالظواهر والبواطن
* إرسال الله عز وجل آياته الظاهره والواضحه للناس
* افتقار الناس لله ولاياته
* الله عز وجل غنى عن الناس
*