قُلۡ إِنِّي عَلَىٰ بَيِّنَةٖ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبۡتُم بِهِۦۚ مَا عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦٓۚ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا@_@لِلَّهِۖ يَقُصُّ ٱلۡحَقَّۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡفَٰصِلِينَ@_@(57)@_@قُل لَّوۡ أَنَّ عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦ لَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۗ وَٱللَّهُ@_@أَعۡلَمُ بِٱلظَّٰلِمِينَ@_@(58)@_@
يقول النبى صل الله عليه وسلم انه على يقين من ربه
- شهاده النبى صل الله عليه وسلم لا تقبل الشك لانه خير البشر
* تكذيب المشركين لما جاء به محمد صل الله عليه وسلم
* يفصل الله عز وجل بين عباده فى الاخره
۞وَعِندَهُۥ مَفَاتِحُ ٱلۡغَيۡبِ لَا يَعۡلَمُهَآ إِلَّا هُوَۚ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِۚ وَمَا تَسۡقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعۡلَمُهَا وَلَا حَبَّةٖ فِي ظُلُمَٰتِ ٱلۡأَرۡضِ وَلَا رَطۡبٖ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَٰبٖ مُّبِينٖ@_@(59)
* تفصل هذه الايه ما يحيط به علم الله عز وجل فهو سبحانه يعلم كل شئ حتى الورقه والحبه
* اشتمال اللوح المحفوظ على كل شئ
* لا يستطيع احد ان يحيط ببعض صفات الله او علمه سبحانه وبحمده
@_@وَهُوَ ٱلَّذِي يَتَوَفَّىٰكُم بِٱلَّيۡلِ وَيَعۡلَمُ مَا جَرَحۡتُم بِٱلنَّهَارِ ثُمَّ يَبۡعَثُكُمۡ فِيهِ لِيُقۡضَىٰٓ أَجَلٞ مُّسَمّٗىۖ ثُمَّ إِلَيۡهِ مَرۡجِعُكُمۡ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ@_@(60)@_@وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۖ وَيُرۡسِلُ عَلَيۡكُمۡ حَفَظَةً حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ تَوَفَّتۡهُ رُسُلُنَا وَهُمۡ لَا يُفَرِّطُونَ@_@(61)@_@ثُمَّ رُدُّوٓاْ إِلَى@_@ٱللَّهِ@_@مَوۡلَىٰهُمُ ٱلۡحَقِّۚ أَلَا لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَهُوَ أَسۡرَعُ ٱلۡحَٰسِبِينَ@_@(62)@_@
* استحقاق الله عز وجل للحب والتعظيم والجلال
* جعل الله عز وجل الليل للنوم والنهار للمصالح الدينيه والدنيويه
* مأل ومرجع جميع البشر لله عز وجل لا لغيره
* وجود ملائكه حافظه للعبد تحفظه وتحفظ عمله
* الملائكه الموكله بقبض الأرواح لا تقدم ساعه ولا تؤخر ساعه
* لله عز وجل الحكم الكونى والقدرى والشرعى
|