قَالَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ@_@ٱللَّهُمَّ@_@رَبَّنَآ@_@أَنزِلۡ عَلَيۡنَا مَآئِدَةٗ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ تَكُونُ لَنَا عِيدٗا لِّأَوَّلِنَا وَءَاخِرِنَا وَءَايَةٗ مِّنكَۖ وَٱرۡزُقۡنَا وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلرَّٰزِقِينَ@_@(114)@_@
* سؤال عيسى عليه السلام ربه لينزل مائده
* ذكر عيسى عليه السلام مصلحتين دنيه ودنيويه لنزول المائده
قَالَ@_@ٱللَّهُ@_@إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيۡكُمۡۖ فَمَن يَكۡفُرۡ بَعۡدُ مِنكُمۡ فَإِنِّيٓ أُعَذِّبُهُۥ عَذَابٗا لَّآ أُعَذِّبُهُۥٓ أَحَدٗا مِّنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ@_@(115)
* رد الله عز وجل على عيسى عليه السلام انه سينزل المائده
* وتوعد الله عز وجل لمن شاهد هذه الايه ولم يؤمن بالعذاب الشديد لعناده وتكبره
@_@وَإِذۡ قَالَ@_@ٱللَّهُ@_@يَٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ءَأَنتَ قُلۡتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيۡنِ مِن دُونِ@_@ٱللَّهِۖ قَالَ سُبۡحَٰنَكَ مَا يَكُونُ لِيٓ أَنۡ أَقُولَ مَا لَيۡسَ لِي بِحَقٍّۚ إِن كُنتُ قُلۡتُهُۥ فَقَدۡ عَلِمۡتَهُۥۚ تَعۡلَمُ مَا فِي نَفۡسِي وَلَآ أَعۡلَمُ مَا فِي نَفۡسِكَۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّٰمُ ٱلۡغُيُوبِ@_@(116)
وهذه ايه تعبر عن مشهد من مشاهد القيامه وهو سؤال الله عز وجل لعيسى عليه السلام
وفى هذه الايه توبيخ للنصارى
@_@
الاسبوع الثانى :-
مَا قُلۡتُ لَهُمۡ إِلَّا مَآ أَمَرۡتَنِي بِهِۦٓ أَنِ ٱعۡبُدُواْ@_@ٱللَّهَ@_@رَبِّي@_@وَرَبَّكُمۡۚ وَكُنتُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدٗا مَّا دُمۡتُ فِيهِمۡۖ فَلَمَّا تَوَفَّيۡتَنِي كُنتَ أَنتَ ٱلرَّقِيبَ عَلَيۡهِمۡۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ@_@(117)@_@إِن تُعَذِّبۡهُمۡ فَإِنَّهُمۡ عِبَادُكَۖ وَإِن تَغۡفِرۡ لَهُمۡ فَإِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ@_@(118)
* تبرأ عيسى عليه السلام مما قاله النصارى ومما نسبوا إليه
* تفويض عيسى عليه السلام الأمر لله فى عقاب النصارى او العفوا عنهم
@_@قَالَ@_@ٱللَّهُ@_@هَٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ رَّضِيَ@_@ٱللَّهُ@_@عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ@_@(119)@_@لِلَّهِ@_@مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا فِيهِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرُۢ@_@(120)
•
* الفائزون يوم القيامه هم الصادقون الذين استقامت اعمالهم واقولهم
* اما الكاذبون فلهم عذاب شديد جزاءاً لما عملوا
|