الاسبوع الاول
سوره ص 1-11
ص ۚ وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1)
1- بيان من عند الله عن القران وحال المكذبين به ربنا انزل فيه
2- المقصود ب ذى الذكر
بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ (2)
1-المراد من وصف المكذبين بالقران ب عزه وشقاق
كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ فَنَادَوا وَّلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ (3)
1- معنى ولات حين مناص
2- حال المكذبين بالقرآن
وَعَجِبُوا أَن جَاءَهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ ۖ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَٰذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (4)
1-تعجب المشركين من شئ لا عجب فيه
2-افتراء المشركين على القرآن والله ورسوله
أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (5)
1-تعجب المشركين من ان الله اله واحد
وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَىٰ آلِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ (6
1-استمرار المشركين وحثهم على اتخاذهم الباطل والشرك بالله
2- معنى ان هذا لشئ يراد
مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ (7)
1- التعجب والاستنكار من القرآن وما انزل فيه
أَأُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّن ذِكْرِي ۖ بَل لَّمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (8
1- تعجبهم من نزول القرآن على سيدنا محمد
2- استمرارهم فى الشرك برغم ما انزل اليهم من تاكيد لان الله واحد لا شريك له
ام عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ (9)
فى الايه دليل على وحدانيه الله وملكه لكل شىء
أَمْ لَهُم مُّلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ (10)
1- معنى فليرتقوا فى الاسباب
جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ (11)
1- ضعف المشركين وهزيمتهم فهم لم يملكوا شىء لنصرهم
|