{
حم (١) عسق (٢)
سكت المصنف في الحديث عن الحروف المقطعة
كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٣)
1_بين أن هذا القرآن وحي من الله
2_في الآيه رد على المكذبين بالنبي
3_في الآيات دليل على صدق ماحاءبه النبي صلى الله عليه وسلم
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (٤)
1_بين قوة الله عز وجل وعدد مخلوقاته
2_بين المراد بعلو الله تعالى
3_معني اسم الله العظيم
تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٥)
١_المراد بقوله يتفطرن
2_المراد بتسبيح الملائكة
3_بيان مغفرة الله ورحمته
4_بين مايشتمل عليه القرآن من أدله وبراهين
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (٦)
1_بين ظلم من يتخذ من دون الله أنداد
2_ معنى اسم الله الحفيظ
3_معني اسم الله الوكيل
وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (٧)
١_بين منة الله تعالى على رسوله
2_المراد بالقرآن العربي
٣_المراد بأم القرى
٤_المراد بمن حولها
٥_ المراد بيوم الجمع
٦_بين انقسام الخلق فيه الي قسمين
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (٨)
1_بين من يدخل في رحمة الله
2_بين مايناله الظالمون
أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِ الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٩) }
[سُورَةُ الشُّورَىٰ: ١-٩
المراد بقول هو الولي
بين كيف يتولى الله عباده
من هم العباد الذين يتولاهم الله
بين نفوذ مشيئة الله تعالى وقدرته على إحياء الموتى