مدارسة الاسبوع الثانى عشر
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ﴾[آل عمران : ٩٠]
١- بيان حال من ارتد عن الإيمان وزاد كفرًا بعده.
٢- حرمان هؤلاء من قبول التوبة لعنادهم وإصرارهم.
٣- وصفهم بالضلال التام عن طريق الحق.
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ ۗ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ﴾﴾[آل عمران : ٩١﴾[آل عمران : ٩٠]
١- تقرير أن الكافرين الذين يموتون على كفرهم لا تُقبل منهم فدية مهما عظمت.
٢- عدم قبول الفداء ولو كان ملء الأرض ذهبًا.
٣- تهديدهم بالعذاب الأليم الدائم في الآخرة.
٤- تأكيد أنه لا ناصر لهم ولا منقذ من عذاب الله.
﴿لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ﴾﴾ [آل عمران : ٩٢]
١- تعريف الطريق إلى نيل البر الكامل: إنفاق ما يحبّه الإنسان من ماله.
٢- حثّ على الإخلاص في الإنفاق وأن يكون من أحبّ الأشياء للمنفق.
٣- بيان علم الله التام بكل ما ينفقه العبد من خير أو غيره.
|