مدارسه الاسبوع الاول
ماذكره الشيخ فى سوره[النساء: ٨٩-٩١
ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا
العناصر
1امر الله تعالى أنه لا ينبغى التشبه بهم ولا تشكوا بل أمرهم واحد غير مشكل إنهم منافقون قد تكرر كفرهم
ووداوا مع ذلك كفرهم ون تكونوا مثلهم
2 يستلزم عدم محبتهم لان الوليه فرع من المحبه
3 يستلزم ذلك بغضهم وعداوتهم لأن النهى عن الشر أمر بضده
بيان معنى فلا تتخذوا منهم أولياء
بيان معنى فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم
إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق أو جاءوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا
العناصر
1استثنى الله تعالى من قتال المنافقين ثلاث فرق
فرقتين أمر بقتلهم وحتم على ذلك من يصل إلى قوم بينهم وبين المسلمين عهد وميثاق بترك القتال فينضم إليهم، فيكون له حكمهم في حقن الدم والمال.
الفرقه الثانيه تركوا قتال المسلمين احتراما لهم لا خوفا عليهم
وأحبوا ترك قتال الفريقين، فهؤلاء أيضا أمر بتركهم
الفرقة الثالثة: قوم يريدون مصلحة أنفسهم بقطع النظر عن احترامكم، وموالات الكافرين
بيان معنى حصرت صدروهم إن يقتالكم أو يقاتلوا قومهم
بيان معنى ولوشاء الله لسلطهم عليكم
بيان معنى فإن اعتزالكم فلم يقتالكم والقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا
ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها فإن لم يعتزلوكم ويلقوا إليكم السلم ويكفوا أيديهم فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا
مدارسه الاسبوع الاول
ماذكره الشيخ فى سوره[النساء: ٨٩-٩١
ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا
العناصر
1امر الله تعالى أنه لا ينبغى التشبه بهم ولا تشكوا بل أمرهم واحد غير مشكل إنهم منافقون قد تكرر كفرهم
ووداوا مع ذلك كفرهم ون تكونوا مثلهم
2 يستلزم عدم محبتهم لان الوليه فرع من المحبه
3 يستلزم ذلك بغضهم وعداوتهم لأن النهى عن الشر أمر بضده
بيان معنى فلا تتخذوا منهم أولياء
بيان معنى فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم
إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق أو جاءوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا
العناصر
1استثنى الله تعالى من قتال المنافقين ثلاث فرق
فرقتين أمر بقتلهم وحتم على ذلك من يصل إلى قوم بينهم وبين المسلمين عهد وميثاق بترك القتال فينضم إليهم، فيكون له حكمهم في حقن الدم والمال.
الفرقه الثانيه تركوا قتال المسلمين احتراما لهم لا خوفا عليهم
وأحبوا ترك قتال الفريقين، فهؤلاء أيضا أمر بتركهم
الفرقة الثالثة: قوم يريدون مصلحة أنفسهم بقطع النظر عن احترامكم، وموالات الكافرين
بيان معنى حصرت صدروهم إن يقتالكم أو يقاتلوا قومهم
بيان معنى ولوشاء الله لسلطهم عليكم
بيان معنى فإن اعتزالكم فلم يقتالكم والقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا
ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها فإن لم يعتزلوكم ويلقوا إليكم السلم ويكفوا أيديهم فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا
|