مدارسة الأسبوع الرابع مرحلة رسمية س٦ ف١ مسار مخفف

تفسير سورة الزمر الآيات
{ قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي (١٤) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (١٥)
استشهد بالسورة على حرية العبادة وعلى خسران من يعبد غير الله
بين كيف خسروا أنفسهم وأهليهم
المراد بالخسران المبين
لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَاعِبَادِ فَاتَّقُونِ (١٦)
وصف مايحصل لهم
المراد بالظلل من النار
في الآية تخويف من العذاب
بين رحمة الله بعبادة وسهولة الطريق اليه
وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (١٧)
بين عن من تحكي الآية
المراد بالطاغوت
المراد بالإنابة إلى الله
وصف البشرى التي بشر بها المنيبون إلى الله
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (١٨)
وصف العباد الذين يستحقون البشارة
استشهد بالآية على أحسن القول
بين النكتة في الآية
أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ (١٩)
بين انه لافائدة من هداية المعاندين
لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ (٢٠)
وصف جمال الغرف
بين مادة بنائها
وصف جمال أنهارها
بين ماوعد به المتقون
وماذا عليهم أن يفعلوه
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ (٢١) }
[سُورَةُ الزُّمَرِ: ١٤-٢١]
بين لمن التذكير في الآية
عدد انواع الزرع
معنى قوله ثم يهيج
المراد بقوله حطاما
بين رحمة الله تعالى بعبادة
بين أن الله تعالى هو الاله المستحق للعبادة
دعا الشيخ ان نكون من أولى الألباب ووصف جمالهم (اللهم اجعلنا منهم)
|