
{ وَإِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَاۤءَ فَبَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمۡسِكُوهُنَّ بِمَعۡرُوفٍ أَوۡ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعۡرُوفࣲۚ وَلَا تُمۡسِكُوهُنَّ ضِرَارࣰا لِّتَعۡتَدُوا۟ۚ وَمَن یَفۡعَلۡ ذَ ٰلِكَ فَقَدۡ ظَلَمَ نَفۡسَهُۥۚ وَلَا تَتَّخِذُوۤا۟ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ هُزُوࣰاۚ وَٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَمَاۤ أَنزَلَ عَلَیۡكُم مِّنَ ٱلۡكِتَـٰبِ وَٱلۡحِكۡمَةِ یَعِظُكُم بِهِۦۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣱ (٢٣١) وَإِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَاۤءَ فَبَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعۡضُلُوهُنَّ أَن یَنكِحۡنَ أَزۡوَ ٰجَهُنَّ إِذَا تَرَ ٰضَوۡا۟ بَیۡنَهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِۗ ذَ ٰلِكَ یُوعَظُ بِهِۦ مَن كَانَ مِنكُمۡ یُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۗ ذَ ٰلِكُمۡ أَزۡكَىٰ لَكُمۡ وَأَطۡهَرُۚ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ (٢٣٢) }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٣١-٢٣٢]
العناصر التى بينها الشبخ فى تفسير الآية ٢٣١
١_ بين أن الطلاق رجعى
٢_ معنى ﴿فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ﴾
٣_ما يفعل المطلق مع اعتبار النية
٤_معنى ﴿ ضِرَارًا﴾
٥_ المراد بـ ﴿لِتَعْتَدُوا﴾ مع بيان الحلال والحرام
٦_بين كيف يظلم الإنسان نفسه
٧_ كيف يتخذ الإنسان آيات الله هزوا مع ذكر أمثلة لذلك فى أمور الطلاق
٨_ كيف يذكر نعمة الله
وبيان عمل القلب واللسان والأركان فى ذكر النعمة
٩_ بيان تفسير الحكمة على قولين وأيهما الصحيح
١٠_ المرا ب الضمير فى ﴿يَعِظُكُمْ بِهِ﴾ وكيف استخدمه فى تقوية معنى الحكمة
١١_هل التقوى فى أمور الطلاق فقط؟
١٢_فضل الله ومنته فى تبيين هذه الأحكام
..
٢٣٢
١_ لمن الخطاب فى الآية
٢_ وفى أى ظرف
٣_ما النهى فى الآية
٤_ماذا يغعل من تحلى رالإيمان بالله والبوم الآخر
٥_ ما الأليق والأفضل وفيه المصلحة كما أمر الله وهل يوافق رأيه أم لا
٦_ أوضح وأكد أن أمر الله والإمتثال له هو الأفضل والأصلح فالله ( يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )
٧_ الدليل القوى فى الآية على وجوب الولى للمرأة فى النكاح