[هالة عبد الحميد غريب]

تفسير سورة البلد من الآية ١١: الآية ٢٠
العناصر التي ذكرها الشيخ السعدي في هذه الآيات :
١ـ فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ (11)، بيَّن الشيخ أن الإنسان المتبع لشهواته لا يقتحم العقبة التي فسرها فيما بعد.
٢ـ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ (12)لم يفسر الشيخ هذه الآية.
٣- فَكُّ رَقَبَةٍ (13)بيَّن الشيخ المراد بالعقبة وهي فك رقبة .
٤ـأَوۡ إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ (14)وضح الشيخ النوع الثاني لاقتحام العقبة .
٥ـ يَتِيمٗا ذَا مَقۡرَبَةٍ (15)وضح الشيخ نوعا آخر وهو اليتيم الجامع بين الفقر والقرابة .
٦ـ أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَة(16) النوع الأخير الذي فسره الشيخ وهو المسكين الذي لزق بالتراب لشدة حاجته.
٧ـ ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡر وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ (17)أوضح الشيخ صفة المؤمنين حقا وفسر معنى المتواصون بالصبروالمتواصون بالمرحمة مَنْ هم ؟
٨ـأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ (18) ذكر الشيخ جزاء المتواصون بالصبروالمتواصون بالمرحمة.
٩ـوَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا هُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ (19)ذكر الشيخ عقاب الكافرين الذين لم يعملوا بما عمل به المؤمنون من الأوصاف السابق ذكرها .
١٠ـ عَلَيۡهِمۡ نَارٞ مُّؤۡصَدَةُۢ (20)أوضح الشيخ معنى كلمة مؤصدة وكلمة ممددة.