مدارسة التفسير: الأسبوع الأول
مدارسة التفسير: الأسبوع الأول.
سورة البقرة (216-217)
كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡقِتَالُ وَهُوَ كُرۡهٞ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰٓ أَن تَكۡرَهُواْ شَيۡـٔٗا وَهُوَ خَيۡرٞ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّواْ شَيۡـٔٗا وَهُوَ شَرّٞ لَّكُمۡۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ
— في هذه الآيه فرض بالقتال في سبيل الله بعدما تغيرت أسباب تركه.
— النصف الآخر من الآيه يوضح بأنه ليس كل ما قد نراه خيرًا أو صوابًا يكون كذلك، والعكس كذلك. وقد وضح الشيخ الأمثلة فالكتاب، وفي نهاية الآيه (وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ) فالله يعلم كل شيء سبحانه وتعالى فيجب علينا الرضا بالقدر خيره وشره.
يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهۡرِ ٱلۡحَرَامِ قِتَالٖ فِيهِۖ قُلۡ قِتَالٞ فِيهِ كَبِيرٞۚ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفۡرُۢ بِهِۦ وَٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَإِخۡرَاجُ أَهۡلِهِۦ مِنۡهُ أَكۡبَرُ عِندَ ٱللَّهِۚ وَٱلۡفِتۡنَةُ أَكۡبَرُ مِنَ ٱلۡقَتۡلِۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ
- في الآيه استثناء للقتال في الأشهر الحرام
- وضح الشيخ سبب نزول الآيه
- وضح المقصود ب (وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ)
- وضح من المقصود ب (أَهۡلِهِۦ)
- وضح الشيخ بأن هدف الكفار المطلق هو أن يبعدوننا عن الدين.
- وضح حال من يرتد عن الإسلام وعن من يرتد ثم يعود إلى الإسلام
|