مدارسة الأسبوع الثالث
سورة البقرة(234-235) -سورة مدنية
يبين الشيخ في تفسيره لهذه الايات الكريمة من سورة البقرة مايلي:
*( وَٱلَّذِينَ يُتَوَفَّوۡنَ مِنكُمۡ وَيَذَرُونَ أَزۡوَٰجٗا يَتَرَبَّصۡنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرۡبَعَةَ أَشۡهُرٖ وَعَشۡرٗاۖ فَإِذَا بَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا فَعَلۡنَ فِيٓ أَنفُسِهِنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ)
1-ما هي عدة الزوجة المتوفي زوجها؟ وما الحكمة من ذلك؟
2-ما هي عدة الحوامل عامة؟ وما هي عدة الأمة؟
3-ما المقصود بقوله تعالي (فَإِذَا بَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ) ؟
4- ما المقصود بقوله تعالي (فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا فَعَلۡنَ فِيٓ أَنفُسِهِنَّ) ؟
5- ما المقصود بقوله تعالي (بِٱلۡمَعۡرُوفِۗ) ؟
6-ما هو حكم الاحداد للزوجة المتوفي زوجها؟
7-ما الواجب علي أولياء المرأه المتوفي زوجها في فترة العدة؟
8-ما المقصود بقوله تعالي (وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ)؟
*( وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا عَرَّضۡتُم بِهِۦ مِنۡ خِطۡبَةِ ٱلنِّسَآءِ أَوۡ أَكۡنَنتُمۡ فِيٓ أَنفُسِكُمۡۚ عَلِمَ ٱللَّهُ أَنَّكُمۡ سَتَذۡكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّآ أَن تَقُولُواْ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗاۚ وَلَا تَعۡزِمُواْ عُقۡدَةَ ٱلنِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ ٱلۡكِتَٰبُ أَجَلَهُۥۚ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ مَا فِيٓ أَنفُسِكُمۡ فَٱحۡذَرُوهُۚ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٞ)
1-ما هو الفرق بين التعريض والتصريح؟
2-ما المقصود من قوله تعالي (وَلَٰكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا) ؟
3-لماذا حرم الله سبحانه وتعالي التصريح للأرملة بالرغبة في الخطبة والزواج؟
4-متي يحل عقد النكاح للبائن والأرملة؟
5-ما المترتب علي علم الانسان ان (أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ مَا فِيٓ أَنفُسِكُمۡ) ؟
6-ما المقصود بقوله تعالي (أَنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٞ)؟
تم بحمد الله تعالي
|