بسم الله الرحمن الرحيم
واجب السبوع الاول من سوره
[النساء: ٩٢-٩٣]
﴿وَما كانَ لِمُؤمِنٍ أَن يَقتُلَ مُؤمِنًا إِلّا خَطَأً وَمَن قَتَلَ مُؤمِنًا
خَطَأً فَتَحريرُ رَقَبَةٍ مُؤمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهلِهِ إِلّا أَن يَصَّدَّقوا فَإِن كانَ مِن قَومٍ عَدُوٍّ لَكُم وَهُوَ مُؤمِنٌ فَتَحريرُ رَقَبَةٍ مُؤمِنَةٍ وَإِن كانَ مِن قَومٍ بَينَكُم وَبَينَهُم ميثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهلِهِ وَتَحريرُ رَقَبَةٍ مُؤمِنَةٍ فَمَن لَم يَجِد فَصِيامُ شَهرَينِ مُتَتابِعَينِ تَوبَةً مِنَ اللَّهِ وَكانَ اللَّهُ عَليمًا حَكيمًا
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية
: ذكر الشيخ عظم قتل المومن عمدا
٢:وبين أيضا المقصود ومن قتل مؤمنا خطأ
٣: الشيخ عرب كلمه (من)
٤:وضح الشيخ معنى تحرير رقيه
٥: ووضح أيضا كفاره القتل الخطأ
٦: ذكر الشيخ البديل إذ لم يجد رقبه ليعتقها
٧: ووضح الشيخ شروط الصيام
٨: ووضح أيضا عذر الانقطاع في الصيام
٩: المقصود توبه من الله
١٠: ذكر الشيخ أن الله كامل العلم والحكمة لا يخفى عليه شيء في أرض ولا في سماء
١١: وذكر أيضا الشيخ الأحكام حكمه صيام متتابع
وصيام والحكمة من عدم ذكر الطعام والحكمة من تقسيط الديه ثلاثة سنوات
وَمَن يَقتُل مُؤمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِدًا فيها وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذابًا عَظيمًا﴾
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية
١: ذكر الشيخ وعبد أن قتل المومن من أعظم الكبائر
٢: وذكر أيضا ماهي أمثله والحكام على الوعيد
٣:بين أن اتفاق العلماء على بطلان قول والخوارج و المعتزله
٤: ووضح ما هو دليل على ذكر الموانع
٥: بين لماذا قامت الموازنه بين الحسنات والسئات
٦: بين ما هي اقسام الناس في الاخره
٧: ووضح أيضا حال المومن البصير
|