[آلاء قدري الشعراوي]

الغاشية 17-26

﴿ أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ﴾
التفكر والتأمل في خلق الله المسخر للإنسان
﴿ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ﴾
رفع الله للسماء بغير عمد
﴿ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ﴾
تثبيت الأرض
﴿ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ﴾
تمهيد الأرض للانسان
﴿ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ﴾
دعوة الخلق للدين
﴿ لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ﴾
عدم توكيل الرسول بأفعال الخلق
﴿ إِلَّا مَن تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ﴾
عدم طاعة الله
﴿ فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ﴾
جزاء الله للكافرين
﴿ إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ﴾
رجوع الخلائق لله
﴿ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم﴾
محاسبة الله للجميع

البلد 1-11

﴿ لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ﴾
مكة المكرمة أفضل البلدان
﴿ وَأَنتَ حِلٌّ بِهَٰذَا الْبَلَدِ﴾
يصنع بها الرسول ما يريد فهي له حلال
﴿ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ﴾
آدم وذريته
﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ﴾
شقاء الانسان في الدنيا
﴿ أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ﴾
طغيان الانسان في شهواته
﴿ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا﴾
إهلاك الإنسان ماله في الشهوات
﴿ أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ﴾
علم الله بكل أعمال الإنسان
﴿ أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ﴾ ﴿ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ﴾
جمال الانسان وحسن خلقته من البصر والنطق
﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ﴾
علم طريقي الخير والشر
﴿ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ﴾
اتباع الانسان لشهواته