[ريما أحمد]

السنة الثانية الفصل الثالث
مدارسة الأسبوع الثاني
سورة الأعراف من الآيه [٤٤-٤٦]

بسم الله الرحمن الرحيم
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات من[ ٤٤-٤٦ ] من سورة الأعراف



وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا ۖ قَالُوا نَعَمْ ۚ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ (44)

- بيان سبب مناداة أصحاب الجنة لأصحاب النار .
- بيان ماذا وعد الله تعالى أهل الجنة وعلى ماذا.
- بيان ماذا وعد الله تعالى أهل النار وعلى ماذا.
- بيان صدق وعد الله تعالى.
- بيان حال المؤمنين والكافرين بصدق وعد الله تعالى لكل فريق منهم.
- بماذا أذن المؤذن وبين أي الفريقين كان أذانه.
- معنى {لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} .
- سبب استحقاق الظالمين اللعنة من الله تعالى.



الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ (45)

- بيان صد الظالمين أنفسهم وغيرهم ظلما عن سبيل اللّه.
- نتيجة صد الظالمين أنفسهم وغيرهم عن سبيل اللّه.
- بيان إرادة الله تعالى في استقامة سير العباد إليه.
- بيان إرادة الظالمين في انحراف سير العباد إلى الله تعالى.
- بيان سبب إيجاب الله تعالى للظالمين ظُلم أنفسهم.
- بيان مفهوم نداء أصحاب الجنة لأصحاب النار.


وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ ۚ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ ۚ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۚ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ (46)

- بيان معنى الأعراف.
- بيان من الموجودين على الأعراف.
- معنى "يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ".
- بماذا ينادي أهل الأعراف أهل الجنة.
- بيان حال قلوب أهل الأعراف.
- لمَ جعل الله تعالى الطمع في قلوب أهل الأعراف.