مدارسة الأسبوع الأول مرحلة رسمية س ٦ ف١ مسار مخفف

{ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (١٤٥)
1_معنى فنبذناه
المراد بالعراء
وصف معنى السقيم
بين الاختلاف في مدة لبثه في بطن الحوت
وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (١٤٦)
ماهو اليقطين
بين النعمة التي تداركها نبي الله
وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (١٤٧)
ماهم الأهل الذين ارسل إليهم
المراد بالزيادة بين اختلاف العلماء في معنى الزيادة
فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ (١٤٨) فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (١٤٩) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ (١٥٠) أَلَا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٥٢) أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ (١٥٣) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (١٥٤) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (١٥٥) أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ (١٥٦)
المراد بالمتاع إلى حين
لمن الخطاب في قوله فاستفتهم
العبرة من السؤال
معنى شاهدون
المراد بقوله َن إفكهم
بين على ما يعود الاستفهام في قوله (أصطفى)
بين الاستنكار من حكمهم
المراد بالتذكرة
المراد بالسلطان المبين
فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (١٥٧) وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٥٨) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٥٩) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (١٦٠) فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ (١٦١) مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ (١٦٢) إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ (١٦٣) وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ (١٦٤) }
[سُورَةُ الصَّافَّاتِ: ١٤٥-١٦٤]
المراد بالكتاب
المراد بالجِنة السبب في تسمية الجنة
بين قول ابن عباس والكلبي وابن الحسن في معنى النسب
بين اشركهم للجن في عبادة الله على قول ابن الحسن
بين تنزيهه سبحانه عن هذا الإتصاف
على من يعود قوله(فإنكم)
معنى بفاتنين
المراد بالوصول للجحيم
بين القائل من الملائكة قوله (ومامنا الا له مقام معلوم)
المراد بالمقام المعلوم واين هو
استشهد بالحديث على قرابة الملائكة تواجدهم في السماء
استشهد بأراء العلماء على مكانة ومقام الملائكة المعلوم
|