[بينات الرشيدي]

﴿لَيسَ البِرَّ أَن تُوَلّوا وُجوهَكُم قِبَلَ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ وَلكِنَّ البِرَّ مَن آمَنَ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ وَالمَلائِكَةِ وَالكِتابِ وَالنَّبِيّينَ وَآتَى المالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي القُربى وَاليَتامى وَالمَساكينَ وَابنَ السَّبيلِ وَالسّائِلينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ وَالموفونَ بِعَهدِهِم إِذا عاهَدوا وَالصّابِرينَ فِي البَأساءِ وَالضَّرّاءِ وَحينَ البَأسِ أُولئِكَ الَّذينَ صَدَقوا وَأُولئِكَ هُمُ المُتَّقونَ﴾ [البقرة: ١٧٧]
١ - نفى حصر البر في مجرد الظواهر
٢ - البر الحقيقي ليس في مجرد التوجه للقبله قبل المشرق والمغرب
٣ - البر الحقيقي يشمل
١ - الايمان بالله واليوم الاخر والملائكه والكتاب والنبيين
٢ - العمل الصالح اخراج المال رقم حبه لذوي القربه واليتامى والمساكين وابن السبيل وسائلين وفي الرقاب
٣ - العبادات
ڤ١ - اقام الصلاه وايتاء الزكاه
٢ - الوفاء بالعهود
٣ - الصابرين فى الباساء وهوالفقر والضراء وهو المرض وحين الباس وهو القتال
٤ - الخاتمه هؤلاء هم الصادقون وهم المتقون

﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا كُتِبَ عَلَيكُمُ القِصاصُ فِي لم القَتلَى الحُرُّ بِالحُرِّ وَالعَبدُ بِالعَبدِ وَالأُنثى بِالأُنثى فَمَن عُفِيَ لَهُ مِن أَخيهِ شَيءٌ فَاتِّباعٌ بِالمَعروفِ وَأَداءٌ إِلَيهِ بِإِحسانٍ ذلِكَ تَخفيفٌ مِن رَبِّكُم وَرَحمَةٌ فَمَنِ اعتَدى بَعدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَليمٌ﴾ [البقرة: ١٧٨]
١ - تشريع القصص في القتل
٢ - العدل بين القاتل والمقتول
٣ - بيان مراتب القتل
١ - الحر بالحر
٢ - العبد بالعبد
٣ - الانثى بالانثى
٤ - الدعوه العفو من قبل ولي المقتول وبيان ان العفو خير واقرب للتقوى
٥ - وجوب اتباع المعروف في العفو وعدم الالحاح والتشدد
٦ - تحذير من التعدي بعد العفو فمن اعتدى فله عذاب اليم
﴿وَلَكُم فِي القِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الأَلبابِ لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾ [البقرة: ١٧٩]
١ - حكمه القصص في حياه لانه ردع القاتل وغيره عن القتل
٢ - النداء لأولى الألباب أصحاب العقول يفهمون قيمه هذا التشريع
٣ - خاتمه تنبيهيه لعلكم تتقون اي هذا من اسباب التقوى