بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الحادي عشر
تفسير سورة الصافات من الآية٥٠إلي ٦١
فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (50)
١-ذكر تذاكر أهل الجنة للأحاديث الماضية
قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ (51)
١-ذكر أنه كان له قرين في الدنيا
يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ (52)
١-أن قرينه كان منكر للبعث
أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَدِينُونَ (53)
١-أستغرابه من البعث بعد أن نصير تراب وعظام
قَالَ هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ (54)
١-طلبهم من أهل الجنة أن ينظروا لأهل النار للإطلاع علي قرينه
فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاءِ الْجَحِيمِ (55)
١-ذكر حال قرينه في النار
قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ (56)
١-شكر رجل أهل الجنة لله علي نجاته من العذاب
٢-معني "تردين"
وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ (57)
١-أن ثباته علي الإسلام نعمة
٢-المقصود "بالمحضرين "
أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ (58)
١-إبتهاج المؤمن بالخلود في نعيم الجنة
إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولَىٰ وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (59)
١-إبتهاجه للسلامة من العذاب
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (60)
١-فرح أهل الجنة بما وصلوا إليه وإقرارهم أن هذا هو غاية الغايات
لِمِثْلِ هَٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ (61)
١-إقرار أهل الجنة أن هذا هو أولي ما يشمر له العارفون الأكياس
|