[سناء مبارك محمد علي]

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
# { ٱلۡحَجُّ أَشۡهُرࣱ مَّعۡلُومَـٰتࣱۚ فَمَن فَرَضَ فِیهِنَّ ٱلۡحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِی ٱلۡحَجِّۗ وَمَا تَفۡعَلُوا۟ مِنۡ خَیۡرࣲ یَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُۗ وَتَزَوَّدُوا۟ فَإِنَّ خَیۡرَ ٱلزَّادِ ٱلتَّقۡوَىٰۖ وَٱتَّقُونِ یَـٰۤأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ (١٩٧)}
-ما المقصود بأشهر معلومات، وما هي الاشهر المعلومات عند الجمهور.
-ما معنى فرض ولماذا سمي فرضا.
-استدلالا بالاية اورد الشيخ تفصيلا في حكم الاحرام بالحج قبل أشهره.
-ما معنى الرفث وما معنى الفسوق وما معنى الجدال.
-لِمَ كان النهي عن الرفث والفسوق والجدال في الحج.
-ما المقصود من الحج وكيف يكون مبرورا.
-ما المراد من ذكر "من" في "مِنۡ خَیۡرࣲ" وما الغاية من ذكر انه "یَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُ".
-ما معنى التزود وما قيمة زاد التقوى المأمور به في الآية.
-ما معنى أولي الألباب.


#{ لَیۡسَ عَلَیۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَبۡتَغُوا۟ فَضۡلࣰا مِّن رَّبِّكُمۡۚ فَإِذَاۤ أَفَضۡتُم مِّنۡ عَرَفَـٰتࣲ فَٱذۡكُرُوا۟ ٱللَّهَ عِندَ ٱلۡمَشۡعَرِ ٱلۡحَرَامِۖ وَٱذۡكُرُوهُ كَمَا هَدَىٰكُمۡ وَإِن كُنتُم مِّن قَبۡلِهِۦ لَمِنَ ٱلضَّاۤلِّینَ (١٩٨)}
-ما معنى جناح.
-كيف يكون التكسب في مواسم الحج ليس فيه حرج وما شروطه المستفادة من الآية ومتى يصبح حرجا بعينه.
-استدل الشيخ بقوله تعالى "فَإِذَاۤ أَفَضۡتُم مِّنۡ عَرَفَـٰتࣲ فَٱذۡكُرُوا۟ ٱللَّهَ عِندَ ٱلۡمَشۡعَرِ ٱلۡحَرَامِ" على سبعة أمور، ما هي.
-ما المراد ب"وَٱذۡكُرُوهُ كَمَا هَدَىٰكُمۡ وَإِن كُنتُم مِّن قَبۡلِهِۦ لَمِنَ ٱلضَّاۤلِّینَ".
-كيف يكون الذكر.

#{ ثُمَّ أَفِیضُوا۟ مِنۡ حَیۡثُ أَفَاضَ ٱلنَّاسُ وَٱسۡتَغۡفِرُوا۟ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (١٩٩) }
-ما المراد بالافاضة هنا والمقصود منها.
-لماذا جاء الأمر بالاستغفار مع نهاية المناسك.