[ايمان احمد سليمان]

وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَ وَرَزَقۡنَٰهُم مِّنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَفَضَّلۡنَٰهُمۡ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ
بيان جزء من نعم الله سبحانه وتعالى على بني اسرائيل
بيان المقصود بالكتاب الذي أتوه
المقصود بالطيبات
ذكر أن تفضيلهم على العالمين لا يشمل تفضيلهم على امة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
بيان لما كانت امة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم افضل من بني اسرائيل


وَءَاتَيۡنَٰهُم بَيِّنَٰتٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِۖ فَمَا ٱخۡتَلَفُوٓاْ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡعِلۡمُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقۡضِي بَيۡنَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فِيمَا كَانُواْ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ
بيان ان الله سبحانه وتعالى سخر لهم دلالات تبين لهم الحق من الباطل
بيان ماذا كان يجب ان يفعلوا بعد ما راوه من الآيات على يد سيدنا موسى عليه السلام
بيان موقفهم من هذه الآيات وماذا فعلوا وما الذي حملهم على ذلك
بيان ان الجميع مرجعهم الى الله سبحانه وتعالى فيجازي كل انسان بعمله


ثُمَّ جَعَلۡنَٰكَ عَلَىٰ شَرِيعَةٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ فَٱتَّبِعۡهَا وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَ ٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَ
بيان ضرورة اتباع الشريعة الإسلامية وان في اتباعها السعادة الابدية فى الدنيا والآخرة
بيان ان الشريعة الإسلامية تبين وتهدي لكل خير وتنهى عن كل شر
النهي عن اتباع اي شي مخالف لما جاء في الشريعة


إِنَّهُمۡ لَن يُغۡنُواْ عَنكَ مِنَ ٱللَّهِ شَيۡـٔٗاۚ وَإِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضٖۖ وَٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلۡمُتَّقِينَ
بيان ان لا احد يغني من عذاب الله عز وجل
ذكر ان الخير والشر كله بيد الله عز وجل
بيان ان الظالمين يتولون بعض والتحذير من اتباعهم
ذكر ان الله سبحانه وتعالى يتولى المؤمنين يهديهم ويرشدهم


هَٰذَا بَصَٰٓئِرُ لِلنَّاسِ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٞ لِّقَوۡمٖ يُوقِنُونَ
ذكر ان القرآن الكريم فيه هداية وبصيرة للمؤمنين
ذكر ان باتباع ما جاء في ٥ي القرآن الكريم يحصل الاهتداء والرحمة


أَمۡ حَسِبَ ٱلَّذِينَ ٱجۡتَرَحُواْ ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن نَّجۡعَلَهُمۡ كَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَوَآءٗ مَّحۡيَاهُمۡ وَمَمَاتُهُمۡۚ سَآءَ مَا يَحۡكُمُونَ
معمى اجترحوا السيئات
بيان استحالة تساوي الكافرين بالمؤمنين
بيان ما ينتظر الكافرين
حسن جزاء المؤمنين في العاجل والآجل


وَخَلَقَ ٱللَّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّ وَلِتُجۡزَىٰ كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ
ذكر ان في خلق السموات والارض آية لكل ذي عقل
ذكر ان الله سبحانه وتعالى وحده المستحق للعبودية ان كل انسان مجازى بعمله