العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
#{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ كُلُوا۟ مِمَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ حَلَـٰلࣰا طَیِّبࣰا وَلَا تَتَّبِعُوا۟ خُطُوَ ٰتِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوࣱّ مُّبِینٌ (١٦٨)}
-من هم المخاطبين في الاية.
-ما المقصود بالأمر بالأكل من جميع ما في الأرض.
-ما معنى حلالا وما أنواعه.
-ما معنى طيبا وما أنواعه.
-استدل الشيخ بالآية على أن الأصل في الاعيان الاباحة.
-ذكر الشيخ أن المحرم نوعان وفصل كل نوع.
-استدل الشيخ بالاية على أن الأكل بقدر ما يقيم البنية واجب.
-ما معنى خطوات الشيطان.
-ما معنى عدو مبين.
#{ إِنَّمَا یَأۡمُرُكُم بِٱلسُّوۤءِ وَٱلۡفَحۡشَاۤءِ وَأَن تَقُولُوا۟ عَلَى ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ (١٦٩)}
-ما معنى السوء.
-ما معنى الفحشاء.
-ما الذي يدخل في القول على بلا علم.
-بين الشيخ بالمقابل ما هي دعوة الله.
-ذكر الشيخ مآل اتباع أي الدعوتين.
#{ وَإِذَا قِیلَ لَهُمُ ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ قَالُوا۟ بَلۡ نَتَّبِعُ مَاۤ أَلۡفَیۡنَا عَلَیۡهِ ءَابَاۤءَنَاۤۚ أَوَلَوۡ كَانَ ءَابَاۤؤُهُمۡ لَا یَعۡقِلُونَ شَیۡـࣰٔا وَلَا یَهۡتَدُونَ (١٧٠)}
-ذكر الشيخ بطلان حجة المشركين وأنها دليل على اعراضهم عن الحق.
-ذكر الشيخ أن من قصد الحق منصفا تبين له قطعا.
#{ وَمَثَلُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ كَمَثَلِ ٱلَّذِی یَنۡعِقُ بِمَا لَا یَسۡمَعُ إِلَّا دُعَاۤءࣰ وَنِدَاۤءࣰۚ صُمُّۢ بُكۡمٌ عُمۡیࣱ فَهُمۡ لَا یَعۡقِلُونَ (١٧١)}
-ذكر الشيخ ان الآية وصف لمن أعرض عن الحق.
-ذكر الشيخ كيف يكونون مثل البهائم وفصل في صفتهم.
-وكيف يكونون صما وبكما وعميا.
-وما السبب الموجب لذلك كله.
#{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُلُوا۟ مِن طَیِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡ وَٱشۡكُرُوا۟ لِلَّهِ إِن كُنتُمۡ إِیَّاهُ تَعۡبُدُونَ (١٧٢) }
-لِمَ الأمر هنا للمؤمنين خاصة.
-ما المقصود بالشكر في الآية.
-ذكر الشيخ لِمَ لم يذكر الله تعالى حلالا.
-ذكر الشيخ عدة فوائد في قوله "وَٱشۡكُرُوا۟ لِلَّهِ إِن كُنتُمۡ إِیَّاهُ تَعۡبُدُونَ".