واجب مدارسة التفسير للأسبوع الثالث
تفسير سورة مريم من الايات(٢٩-٣٦)
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(فَأَشَارَتۡ إِلَيۡهِۖ قَالُواْ كَيۡفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي ٱلۡمَهۡدِ صَبِيّٗا(٢٩):-
١- ذكر سبب إشارة مريم إلى يحى عليه السلام وهو فى المهد،
٢- وضح سبب تعجب الناس منها،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(قَالَ إِنِّي عَبۡدُ ٱللَّهِ ءَاتَىٰنِيَ ٱلۡكِتَٰبَ وَجَعَلَنِي نَبِيّٗا(٣٠):-
١- وصف عيسى عليه السلام نفسه بالعبودية،
٢- اخباره بأنه عبدالله و جعله من جملة الأنبياء،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيۡنَ مَا كُنتُ وَأَوۡصَٰنِي بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱلزَّكَوٰةِ مَا دُمۡتُ حَيّٗا(٣١):-
١- بيان بركة عيسى الله السلام،
٢- ذكر الشيخ وصية الله تعالى إلى عيسى،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَبَرَّۢا بِوَٰلِدَتِي وَلَمۡ يَجۡعَلۡنِي جَبَّارٗا شَقِيّٗا(٣٢):-
١- بيان سبب بر عيسى عليه السلام لوالدته،
٢- ذكر الشيخ ان الله تعالى جعل عيسى متواصعا خاشعا،
٣- ذكر الشيخ ان السعادة فى الدنيا والآخرة لعيسى عليه السلام ومن اتبعه،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَٱلسَّلَٰمُ عَلَيَّ يَوۡمَ وُلِدتُّ وَيَوۡمَ أَمُوتُ وَيَوۡمَ أُبۡعَثُ حَيّٗا(٣٣):-
١- ذكر معجزات عيسى عليه السلام وانه رسول الله،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(ذَٰلِكَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَۖ قَوۡلَ ٱلۡحَقِّ ٱلَّذِي فِيهِ يَمۡتَرُونَ(٣٤):-
١- ذكر ان عيى عليه السلام هو قول الحق،
٢- ذكر معنى(ٱلَّذِي فِيهِ يَمۡتَرُونَ)،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٖۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓۚ إِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ(٣٥):-
١- بين ان الله هو الغنى الحميد،
٢- تنزيه الله سبحانه وتعالى عن الولد والنقص،
٣- ان الله تعالى إذا أراد شيئا قال له (كن فيكون)،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَإِنَّ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ(٣٦):-
١- وصف عيسى عليه السلام نفسه بأنه عبد مربوب كغيره،
٢- الإقرار بتوحيد الربوبية والالوهية،
٣- ان طريق الرسل هو الصراط المستقيم الموصل إلى الله تعالى،
هذا والله تعالى أعلم ،،،،،
|