[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع الحادي عشر

سورة الأنعام (١٤١ - ١٤٢)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات


وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ۚ كُلُوا مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ ۖ وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (141)


- بيان الله تعالى ما الوظيفة اللازمة التصرف بها في الحروث والأنعام.
- معنى "جنات".
- معنى "معروشات".
- معنى "غير معروشات.
- الفائدة في تعليم الله تعالى لعباده كيفية عمل عروش النبات.
‐ معنى "مختلفا أكله"
- سبب تخصيص النخل والزرع بالذكر.
- فيما يتشابه الزيتون والرمان
‐ فيما يختلف الزيتون والرمان
‐ سبب إنشاء الله تعالى الجنات.
‐ معنى "آتوا حقه يوم حصاده".
‐ سبب إعطاء حق الزرع يوم الحصاد.
‐ معنى لا تسرفوا عموما.
- معنى لا تسرفوا في إخراج حق الزرع.
‐ بيان مقت الله تعالى للمسرفين.
- بيان دليل وجوب زكاة الثمار والزروع عند حصادها وعدم تكرر الزكاة فيها.
‐ التصرف في حال إصابة الزرع والثمر بآفة قبل الحصاد.
- جواز الأكل من النخل والزرع قبل إخراج الزكاة منه ويزكى المال الذي يبقى بعده.
- بيان كم كان يأمر النبي الكريم محمد صلى الله عليه أن يترك لأهل الزرع والثمار .

وَمِنَ الْأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا ۚ كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (142)

- معنى" وَمِنَ الْأَنْعَامِ ".
- معنى "حمولة"
- معنى "فرشا"
- الفرق بين الحمولة والفرش من جهتي الحمل والانتفاع.
- معنى "خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ".
- بيان أين تكمن عداوة الشيطان.