مدارسة الأسبوع الثانى عشر
ماذكره الشيخ فى تفسير سورة الكهف من الآية(55-57)
﴿وَما مَنَعَ النّاسَ أَن يُؤمِنوا إِذ جاءَهُمُ الهُدى وَيَستَغفِروا رَبَّهُم إِلّا أَن تَأتِيَهُم سُنَّةُ الأَوَّلينَ أَو يَأتِيَهُمُ العَذابُ قُبُلًا
العناصر:
1-ما المراد ب ( الهدى)؟
2- قامت عليهم حجة الله عندما وصل لهم الهدى.
3- ما منع الناس من الإيمان هو الظلم والعدوان وليس عدم البيان.
4- لم يبق للناس إلا أن تأتيهم سنة الله وعادته فى الأولين.
5- إذا لم يؤمن الناس عوجلوا بالعذاب.
6- المراد ب ( يأتيهم العذاب قبلًا)؟
7- لابد من الخوف والتوبة قبل مجيء العذاب.
وَما نُرسِلُ المُرسَلينَ إِلّا مُبَشِّرينَ وَمُنذِرينَ وَيُجادِلُ الَّذينَ كَفَروا بِالباطِلِ لِيُدحِضوا بِهِ الحَقَّ وَاتَّخَذوا آياتي وَما أُنذِروا هُزُوًا
العناصر:
1- الرسل لم ترسل عبثًا ولا لأن تتخذ أربابًا ولا لأن يدعوا إلى أنفسهم.
2- لماذا أرسل الله الرسل؟
3- المراد ب ( مبشرين منذرين)؟
4- قامت حجة الله على العباد بإرسال الرسل إليهم.
5- يأبى الظالمون الكافرون إلا المجادلة بالباطل ليدحضوا به الحق.
6- السعى فى نصر الباطل ودحض الحق وإبطاله.
7- الاستهزاء برسل الله وآياته.
8- من حكمة الله ورحمته أن تقييض المبطلين المجادلين الحق بالباطل من أعظم الأسباب لوضوح الحق.
وَمَن أَظلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعرَضَ عَنها وَنَسِيَ ما قَدَّمَت يَداهُ إِنّا جَعَلنا عَلى قُلوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفقَهوهُ وَفي آذانِهِم وَقرًا وَإِن تَدعُهُم إِلَى الهُدى فَلَن يَهتَدوا إِذًا أَبَدًا﴾
العناصر:
1- لا أعظم ظلمًا ممن ذكر بآيات الله ثم أعرض عنها.
2- عدم تذكره ما ذكر به وعدم رجوعه عما كان عليه.
3- نسيان ما قدمت يداه من الذنوب وعدم مراقبة الله.
4- المعرض عن آيات الله بعد تذكيره بها أعظم ظلمًا من الذى لم تأته الآيات ولم يذكر بها.
5- عقاب الله له بسبب اعراضه ونسيانه لذنوبه .
6- الله سد عنه أبواب الهداية وجعل على قلبه أكنة.
7- المراد ب ( أكنة)؟و( وقرا)؟
8- قد يسمع الآيات ولكن لا يفقهها الفقه الذى يصل للقلب.
9- الذى يرجى أن يجيب الداعى للهدى من ليس عالمًا بالآيات.
10- التخويف لمن ترك الحق بعد علمه أن يحال بينه وبين الحق.
|