مدارسة الاسبوع الثاني عشر
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية
{ وَلَا تُؤۡمِنُوۤا۟ إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِینَكُمۡ قُلۡ إِنَّ ٱلۡهُدَىٰ هُدَى ٱللَّهِ أَن یُؤۡتَىٰۤ أَحَدࣱ مِّثۡلَ مَاۤ أُوتِیتُمۡ أَوۡ یُحَاۤجُّوكُمۡ عِندَ رَبِّكُمۡۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِیَدِ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَاۤءُۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٧٣] وضح معني لا تؤمنوا الا لمن تبع دينكم
وبين معني الهدي وذكر أنواعه
وذكر معني واسع عليم
{ یَخۡتَصُّ بِرَحۡمَتِهِۦ مَن یَشَاۤءُۗ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٧٤]
ووضح معني يختص برحمته من يشاء ورحمة الله المطلقة
وبين معني ذو الفضل العظيم
{ ۞ وَمِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ مَنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِقِنطَارࣲ یُؤَدِّهِۦۤ إِلَیۡكَ وَمِنۡهُم مَّنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِدِینَارࣲ لَّا یُؤَدِّهِۦۤ إِلَیۡكَ إِلَّا مَا دُمۡتَ عَلَیۡهِ قَاۤىِٕمࣰاۗ ذَ ٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُوا۟ لَیۡسَ عَلَیۡنَا فِی ٱلۡأُمِّیِّـۧنَ سَبِیلࣱ وَیَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٧٥]
وضح حال اهل الكتاب من وفاء وخيانة
وذكر معني تأمنه بقنطار
وبين معني يؤده
وذكر معني في الأميين سبيل
وذكر أن الكدب أعظم إثما من القول علي الله بلا علم
{ بَلَىٰۚ مَنۡ أَوۡفَىٰ بِعَهۡدِهِۦ وَٱتَّقَىٰ فَإِنَّ ٱللَّهَ یُحِبُّ ٱلۡمُتَّقِینَ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٧٦]
ذكر أن الأمر ليس كما يزعمون
وبين اقسام العهد
ووضح أهمية تقوي الله عز وجل ومدي حبه للمتقين
{ إِنَّ ٱلَّذِینَ یَشۡتَرُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَأَیۡمَـٰنِهِمۡ ثَمَنࣰا قَلِیلًا أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَا خَلَـٰقَ لَهُمۡ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ وَلَا یُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلَا یَنظُرُ إِلَیۡهِمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ وَلَا یُزَكِّیهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٧٧]
وضح عقوبة الذين يشترون بعهد الله ثمنا قليلا
وذكر أنهم ليس لهم نصيب في الآخرة وعدم نظر الله لهم
وبين معني يزكيهم
ووضح معني عذاب اليم
|