مدارسة الاسبوع التاسع مرحلة رسمية س5ف3

{ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ (28)
بين فيما نزلت الآيه
بين عدم احتياج نزول الجند
بين عظمة الله وقدرته على إنزال الجند
إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29)
المراد بقوله إن كانت
المراد بالصيحة الواحدة.
معنى خامدون
يَاحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (30)
سبب الحسرة على العباد
بين سبب شقائهم وعذابهم
أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32)
بين ماحدث للقرون التي تعجب من عدم نظرهم إليهم
وصف ماحدث لهذه الأقوام
بين حكمة الله وعدله بين خلقه
وَآيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (33)
المراد بقوله وأية لهم
وضح معنى الأرض الميته
المراد بالحب
وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ (34)
على مايعود قوله وجعلنا فيها
وصف الجنات
معنى العيون
لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ (35)
بين المراد بالثمرة
بين ان هذه الثمار ليست من صنع ايديهم
وجوب شكر المنعم على ماأنعم به عليهم
سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ (36) }
[سُورَةُ يسٓ: 28-36]
المراد بالازواج
بين تنوع الارض ومافيها من خيرات
المراد بقوله من انفسهم
المراد بقوله مما لايعلمون
|