مدارسه الاسبوع العاشر :
[البقرة: ١٦٦-١٦٨]
(إِذ تَبَرَّأَ الَّذينَ اتُّبِعوا مِنَ الَّذينَ اتَّبَعوا وَرَأَوُا العَذابَ وَتَقَطَّعَت بِهِمُ الأَسبابُ )
- وضح الشيخ ما فعله القاده المتبعون مع التابعين لهم .
- لماذا تبرأ القاده من اتباعهم يوم القيامه ؟
-استدل الشيخ بايه اخري توضح جزاء من اخلص لرب العباد ومن اتبع الانداد .
(وَقالَ الَّذينَ اتَّبَعوا لَو أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنهُم كَما تَبَرَّءوا مِنّا كَذلِكَ يُريهِمُ اللَّهُ أَعمالَهُم حَسَراتٍ عَلَيهِم وَما هُم بِخارِجينَ مِنَ النّارِ)
- ماذا يتمني التابعون بعد علمهم بضعف وعجز قاداتهم عن دفع عذاب يوم القيامه عنهم ؟
-وضح الشيخ كذب ادعاءهم بان يتركوا الشرك بالله ان اعيدو للحياه مره اخري واستحاله خروجهم من النار .
- استدل الشيخ بايه اخري تؤكد ان التابعون مذنبين لانقيادهم لغير الله .
(يا أَيُّهَا النّاسُ كُلوا مِمّا فِي الأَرضِ حَلالًا طَيِّبًا وَلا تَتَّبِعوا خُطُواتِ الشَّيطانِ إِنَّهُ لَكُم عَدُوٌّ مُبينٌ)
-بيان المقصود من ( حَلالًا طَيِّبًا).
- استدل الشيخ بهذه الايه علي ان الاصل في الأعيان الإباحه اكلا وانتفاعا.
- وضح الشيخ ما هو الشيء المحرم ونوعيه.
-بيان المقصود من (خُطُواتِ الشَّيطانِ).
-حذر الشيخ من عداوه الشيطان الظاهره للانسان ونهي عن اتباع خطواته .
|