بسم الله الرحمن الرحيم
الاسبوع العاشر
مدارسة تفسير سورة غافر
من الاية66-68
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات
قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَمَّا جَاءَنِيَ الْبَيِّنَاتُ مِن رَّبِّي وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (66)
- ذكر أمثلة للمعبودات من دون الله.
- ماهي دلالة مجيء البينات على الرسول.
- ماهو الاسلام المقصود في الاية.
- ماهو أعظم مأمور به وأعظم منهي عنه.
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا ۚ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّىٰ مِن قَبْلُ ۖ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (67)
- علاقة الاية بالاية السابقة لها.
- بيان أن الخلق من تراب هو خلق الأصل (أبونا ادم عليه السلام).
- بيان أن الخلق من نطفة هو ابتداء خلق النوع الانساني.
- السبب في عدم ذكر كل أطوار الخلق.
- بيان المقصود ب(من قبل).
- مالّذي علينا أن نعقله في هذه الآية.
هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ فَإِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (68)
- بيان أن الله هو المنفرد بالاحياء والاماتة مع الاستدلال على ذلك بآية.
- المراد ب(أمرا).
- بيان أنه لا تمنع ولا مثنوية على أمر الله.