بسم الله الرحمن الرحيم
الاسبوع الخامس
مدارسة تفسير سورة الزمر
من الأية32-37
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات
۞فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى ٱللَّهِ وَكَذَّبَ بِٱلصِّدۡقِ إِذۡ جَآءَهُۥٓۚ أَلَيۡسَ فِي جَهَنَّمَ مَثۡوٗى لِّلۡكَٰفِرِينَ (32)
- ذكر 3 أمثلة للكذب على الله مع الاستشهاد بآية على النوع الثالث.
- بيان المراد بالصدق في الآية ولماذا كان التكذيب به هو ظلم عظيم.
- بيان حال من جمع بين الكذب بالصدق والكذب على الله.
- الاستشهاد بآية على أن الشرك هو ظلم عظيم.
- بيان وعيد الله على الظلمة والكفرة.
وَٱلَّذِي جَآءَ بِٱلصِّدۡقِ وَصَدَّقَ بِهِۦٓ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُتَّقُونَ (33)
- بيان نوعي الصدق المراد في الاية ومن يدخل فيه.
- التفريق بين المجيء بالصدق وبين التصديق به.
- بيان على ماذا يدل اتيان الشخص بالصدق وتصديقه به.
- الى ماذا ترجع (أولئك).
- بيان العلاقة بن التقوى والصدق.
لَهُم مَّا يَشَآءُونَ عِندَ رَبِّهِمۡۚ ذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (34)
- بيان وعد الله لعباده المتقين بالثواب في الجنة.
- بيان من هم (المحسنين).
لِيُكَفِّرَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ أَسۡوَأَ ٱلَّذِي عَمِلُواْ وَيَجۡزِيَهُمۡ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (35)
- ذكر حالات عمل الانسان الثلاث وتفسير الاية على ضوء ذلك.
- بيان أنه بسبب التقوى والاحسان يكون تكفير الذنوب الصغار.
أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِكَافٍ عَبۡدَهُۥۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِٱلَّذِينَ مِن دُونِهِۦۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٖ (36)
- المراد ب(عبده)في الآية والمقصود بكفايته.
- المقصود ب(الّذين من دونه).
- بيان سبب تخويفهم من الأصنام والانداد.
وَمَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّضِلٍّۗ أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِعَزِيزٖ ذِي ٱنتِقَامٖ (37)
- بيان أن الهداية والاضلال بيد الله.
- بيان مناسبة ختم الأية ب(بعزيز ذي انتقام).