[ولاء الدريني]

بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ۖ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (193)
١-ذكر المقصود بالقتال فى سبيل الله
٢-ما المراد يالفتته
٣-وتحدث عن العقوبه الاتكون على المستمرين فى ظلمهم
الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)
١-وضح ما المراد به ما وقع من صد المشركين
للنبي
٢-ماهو الشهر الحرام
٣-ويتحدث عن القتال فى الشهر الحرام وما عقوبته
٤-شرح الانفاق
٤-تفسير لصفه المقاصه
وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195)
١-ما المراد ب (لاتلقوابايديكم إلى التهلكه
2-ما معنى التهلكه
-٣-امر العباد بالفقه فى سبيله
٤-يتحدث هنا عن الإحسان وان الله يحب المحسنين