[إسراء حسين خليل]

مدارسة الأسبوع الحادى عشر
سورة آل عمران ٢٨ : ٢٩
جملة العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات هى
*(لَّا يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَٰفِرِينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ ٱللَّهِ فِى شَىْءٍ إِلَّآ أَن تَتَّقُوا۟ مِنْهُمْ تُقَىٰةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُۥ ۗ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلْمَصِيرُ (28)
١ - نهى المؤمنين عن موالاة الكافرين بالمحبة والنصرة
٢- من يتولى الكافرين ينقطع عن الله وليس له في دين الله نصيب
٣- الموالاة تكون لله ولأوليائه المؤمنين المتعاونين على إقامة دين الله وجهاد أعدائه
٤ـ من يوالى الكافرين من دون المؤمنين خرج من حزب المؤمنين وصار من حزب الكافرين
٥- فى الآية دليل على الابتعاد عن الكفار ، وأنه لا يجوز أن يولى كافر ولاية من ولايات المسلمين
٦ - إذا خاف المسلمين على أنفسهم من الكفار ،فيحل لهم أن يفعلوا ما يعصمون به دماءهم من التقية باللسان واظهار ما تحصل به التقية
٧- يجب الحذر واتقاء الله حتى لا تتعرضوا لسخطه ويعاقبكم على ذلك
٨- مرجع العباد يكون يوم التناد
*(قُلْ إِن تُخْفُوا۟ مَا فِى صُدُورِكُم أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ ٱللَّهُ ۗ وَيَعْلَمُ مَا فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ ۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ (29)
١- الآية تدل على سعة علم الله للنفوس خاصه ،وما فى السماء والأرض عموما
٢- الآية بها إرشاد إلى تطهير القلوب واستحضار علم الله فى كل وقت
٣ـ العبد يجب أن يشغل أفكاره فيما يقرب لله مثل :-
* تدبر ايةمن كتاب ، أو سنة من أحاديث الرسول
**بحث في علم ينفعه
*** تفكر في مخلوقات الله ونعمه
***نصح لعباد الله
٤ـ من علم الله وقدرته هو المجازاة على الأعمال يوم القيامة