[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع العاشر

سورة الأنعام (١٢٧ - ١٣٠)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات

لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِندَ رَبِّهِمْ ۖ وَهُوَ وَلِيُّهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (127)

- بيان ما هي دار السلام ولماذا سميت بهذا الاسم.
- معنى "وليهم".
- سبب تولي الله تعالى لعباده الصالحين.
- بيان حال المعرضين عن الله تعالى.

وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (128)

- من هم الذين سيحشرون سويا.
- ذكر أعمال الجن مع الإنس.
- سبب استحقاق الجن للعنة الله تعالى ونقمته.
- بيان أن درجة العذاب للجن حسب كفرهم وإضلالهم.
- بيان سبب عدم ذكر الله تعالى اعتذار لهم.
- بيان بماذا تمتع كل من الجني والإنسي ببعضهم.
- معنى "وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ".
- بيان وجود تضرع في قولهم {وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا}.
- بيان وسع علم الله تعالى وحكمته سبحانه.
- بيان عدل الله تعالى في حكمه.



وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (129)

- بيان نوع العقد بين الجن والإنس.
- سنة الله تعالى في تولي الظالمين بعضهم لبعض.
- بيان أعمال الظالم.
- بيان أن صلاح الراعي أو ظلمه يكون حسب أعمال الرعية.



يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنفُسِنَا ۖ وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ (130)


- توبيخ الله تعالى للجن والإنس على أخطائهم.
- صفات آيات الله تعالى.
- بيان ما يتضمنه إنذار الرسل لمعشر الجن والإنس.
- إقرار الجن والإنس باغترارهم بالدنيا وزخرفها.
- إقامة حجة الله تعالى على الجن والإنس وحكمه تعالى عليهم.
- بيان اشتراك الجن والإنس مع ما سبقهم من أممهم في الخسران وتفاوتهم في مقدار الخسران.