[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع التاسع

سورة الأنعام (١١١ - ١١٤)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات

وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَىٰ وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا مَّا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ (111)


- بيان سبب عدم حصول الإيمان من المشركين ولو حقق الله تعالى لهم آياتهم المقترحة.
- معنى "قبلا".
- بيان ما الواجب على العبد أن يكون مقصوده وفقا لعقله وعلمه.
- كيف يكون طلب العبد للحق.
- بيان ما واجب العبد تجاه الحق.
-بيان موقف العبد تجاه الآيات الاقتراحية.

وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112)

- سنة الله تعالى في جعل أعداء لكل نبي.
- نوع أعداء الأنبياء .
- وظيفة أعداء الأنبياء.
- معنى "يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا "
- سبب تزيين الأعداء للباطل.

وَلِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ (113)


- معنى " وَلِتَصْغَى" .
- معنى " وَلِيَرْضَوْهُ ".
- معنى "وَلِيَقْتَرِفُوا".
- بيان حال المغترين بشياطين الإنس والجن.
- بيان سبب إصغائهم للقول المزخرف.
- بيان المراحل التي تلي الإصغاء ليصلوا بعدها للكذب.
- بيان كيف يواجه المؤمنون بالآخرة العبارات المزخرفة.
- بيان حكمة الله تعالى في جعل أعداء للأنبياء وللباطل أنصار.
- بيان أن الحق يتضح بمصارعة الباطل له.

أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ۚ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114)


- بيان سبب وجوب اتخاذ الله تعالى وحده حاكما.
- معنى "حكما".
- معنى " مفصلا ".
-سبب أن القرآن الكريم لا أحسن منه حكما ولا أقوم قيلا.
- بيان اعتراف اليهود والنصارى بتنزيل القرآن الكريم من رب العالمين على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
- معنى "ممترين".