[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع الثامن

سورة الأنعام (٩٥ - ٩٨)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات

إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ ۖ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ (95)

- بيان قدرة وعظمة الله تعالى وبديع خلقه.
- بيان سعة رحمة الله تعالى وعنايته بخلقه وإحسانه لهم.
- بيان قدرة الله تعالى في فلق الحبوب والنوى وإنباتها بكل أنواعها و أشكالها.
- حكمة الله تعالى من إنبات الثمار والحبوب.
- معنى "الميت".
- أمثلة عن الحي الذي يخرج من الميت.
- أمثلة عن الميت الذي يخرج من الحي.
- معنى" ربكم"
- معنى " تؤفكون".
- بيان عمّن يؤفكون وإلى من يتوجهون.

فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96)

- بيان كرم الله تعالى وقدرته في خلق كل ما يحتاجه العباد.
- معنى "فالق الإصباح".
- حكمة الله تعالى في إرسال الضياء بعد الظلام.
- معنى " الليل سكنا".
حكمة الله تعالى في جعل الليل سكنا بعد النهار .
- معنى "حسبانا".
- الفائدة من معرفة الأزمنة والأوقات.
- معنى "العزيز".
- معنى " العليم ".
- ذكر دليل عقلي على إحاطة علم الله تعالى.

وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۗ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97)

- جعلُ الله تعالى النجوم هداية في الأسفار.
- بيان ما هو علم التيسير.
-دلالة الآية على مشروعية تعلم علم التيسير .
- معنى " فصلنا الآيات ".
- مقارنة بين أهل العلم والجاهلين في تلقيهم للآيات.

وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ ۗ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (98)

- معنى "النفس الواحدة".
- بيان ماذا أُنشئَ من النفس الواحدة.
- معنى "مستقر".
- سبب إيجاد الله تعالى للخلق.
- بيان صفات دار القرار.
- معنى " مستودع".
- مراحل الوديعة التي يمر بها الإنسان.
- معنى "يفقهون".
- ما المراد من العباد أن يفهموه.