[الشيماء سلامة السيد]

تفسير سورة التوبة ( 95 - 96)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الأيات
{ سَیَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ لَكُمۡ إِذَا ٱنقَلَبۡتُمۡ إِلَیۡهِمۡ لِتُعۡرِضُوا۟ عَنۡهُمۡۖ فَأَعۡرِضُوا۟ عَنۡهُمۡۖ إِنَّهُمۡ رِجۡسࣱۖ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ جَزَاۤءَۢ بِمَا كَانُوا۟ یَكۡسِبُونَ }
[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٩٥]
. وضح الشيخ معني ( فَأَعۡرِضُوا۟ عَنۡهُمۡۖ )
. وضح الشيخ المقصود من ( إِنَّهُمۡ رِجۡسࣱۖ )
. بين الشيخ ان أمثال هولاء تكفيهم عقوبة جهنم ولا فائدة من توبيخهم او قتالهم

{ یَحۡلِفُونَ لَكُمۡ لِتَرۡضَوۡا۟ عَنۡهُمۡۖ فَإِن تَرۡضَوۡا۟ عَنۡهُمۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا یَرۡضَىٰ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَـٰسِقِینَ }
[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٩٦]
. وضح الشيخ المقصد االاخر للمنافقين
. وضح الشيخ انه لايجب ان يرضي المؤمنون عن من لم يرضى الله عنه
. بين الشيخ الفائدة من قول الله سبحانه وتعالى ( ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَـٰسِقِینَ )
. اوضح الشيخ ان باب التوبة مفتوح وأنهم مهما تابوا هم أوغيرهم فإن الله يتوب عليهم ويرضي عنهم واما ما داموا فاسقين فإن الله لا يرضي عليهم
. استدل الشيخ بآية