تفسير الأسبوع الثامن
من الآية ١٢٢- ١٢٤
بسم الله الرحمن الرحيم
يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتِيَ ٱلَّتِيٓ أَنۡعَمۡتُ عَلَيۡكُمۡ وَأَنِّي فَضَّلۡتُكُمۡ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (122) وَٱتَّقُواْ يَوۡمٗا لَّا تَجۡزِي نَفۡسٌ عَن نَّفۡسٖ شَيۡـٔٗا وَلَا يُقۡبَلُ مِنۡهَا عَدۡلٞ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَٰعَةٞ وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ (123) ۞وَإِذِ ٱبۡتَلَىٰٓ إِبۡرَٰهِـۧمَ رَبُّهُۥ بِكَلِمَٰتٖ فَأَتَمَّهُنَّۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامٗاۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِيۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهۡدِي ٱلظَّٰلِمِينَ (124)
ذكر الشيخ فى هذه الآيات
١- لماذا كررالله على بنى إسرائيل التذكير بنعمته .
٢- وضح الشيخ معنى كلمة " لا تجزى" كذلك وضح ما الشىء الذى ينتفع به الإنسان، كذلك شرط قبول الشفاعة
٣- وضح العمل الذى يقبله الله.
٤- فسر معنى الابتلاء بالكلمات
كذلك لماذا كان هذا الابتلاء.
٥- وضح معنى إماما كذلك معنى الظالمين .
|